أصبحت منطقة الأهوار، وهي مجموعة من الأراضي الرطبة في جنوب شرق العراق جرى تجفيفها بالكامل تقريباً خلال حكم صدام حسين، موقعاً للتراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو).
ومنطقة الأهوار التي يغذيها نهرا دجلة والفرات توفر أراضي للمزارع السمكية وتضم أنواعاً من الطيور النادرة مثل أبو منجل. وتعد أيضاً نقطة استراجة وتوقف لآلاف الطيور المهاجرة بين سيبيريا وأفريقيا.