عندما طلبت مجلة "ناشونال جيوغرافيك" من المصور أناند فارما التقاط صور للنحل من أجل مقال، قام بما لا يفعله أي مصور آخر. فقد بدأ يربي النحل في حديقة منزله ليتعرف عليه عن كثب.
أصبح فارما مأخوذاً بهذه الكائنات، فذهب أبعد مما يمليه عليه الواجب المهني ليتعرف على أسرار القفير. تعاون مع علماء متخصصين بالنحل في جامعة كاليفورنيا ديفيس لتصوير الحياة داخل القفير. وما توصلوا إليه هو نظرة ثاقبة إلى الأيام الـ21 الأولى من حياة النحل، من بيوض الى يرقات الى نحل طنان.
شاهدوا الفيديو: