ترك انقراض ضفدعة من فصيلة "ريوباتراكوس سيلوس"، التي تربي صغارها في معدتها، مشكلة للعلماء الذين أحرزوا معها تقدماً كبيراً في مجال إيجاد دواء لقرحة المعدة. وكانت الاختبارات على هذه الضفادع، التي انقرضت عام 1983، أكدت أن صغارها تفرز مواد تحميها من التعرض لعملية الهضم في المعدة، قبل أن تعمد الضفدعة الأم الى ولادتها من فمها بعد شهر ونصف شهر من الحمل.
ويتساءل علماء أوستراليون عن إمكانية استنساخها، حيث أن بعض الضفادع تمّ حفظها ميتة منذ ذلك الوقت وهي بحالة جيّدة.