(الشرق الأوسط) - تتعرّض منطقة الشرق الأوسط لزيادة تواتر وشدّة العواصف الترابية في العقود الأخيرة، ما يؤثّر سلباً على الزراعة والصحة العامة وجودة الهواء والبيئة والبنية التحتية. وتُفاقم التغيُّرات المناخية والأنشطة البشرية والجفاف المُطوّل هذه العواصف.
مصدر الصورة: المعهد الملكي للتكنولوجيا في السويد