(سكاي نيوز عربية) - وجدت دراسة جديدة أن الجفاف الذي يضرب المنطقة منذ 3 سنوات، والذي تسبب في مواجهة ملايين الأشخاص في سورية والعراق وإيران شح المياه، لم يكن ليحدث لولا تغيُّر المناخ الذي يسببه الإنسان.
يعود سبب الجفاف في غرب آسيا، الذي بدأ في تموز (يوليو) 2020، في الأغلب إلى أن ارتفاع درجات الحرارة بصورة أعلى من المعتاد تؤدي إلى تبخر الأمطار القليلة التي تساقطت، وفقاً لدراسة أجراها فريق من علماء المناخ الدوليين، ونشرت يوم الأربعاء في مجلة وورلد ويذر أتربيوشن.