صدق البرلمان الكندي أمس الأربعاء على اتفاقية باريس المناخية للحد من انبعاث الغازات المسببة للاحتباس الحراري، مما يدعم سعي رئيس الوزراء جاستن ترودو لمواجهة التغير المناخي بعد عشر سنوات من تقاعس الحكومة السابقة.
وكانت الأمم المتحدة أعلنت أمس أن الاتفاقية العالمية اجتازت الخطوة الأخيرة للتصديق عليها وستدخل حيز التنفيذ رسمياً خلال 30 يوماً.