عبَّر دعاة حماية الطبيعة، ومنهم عالمة الرئيسيات البريطانية جين غودال، عن أملهم في أن يسلط "عالم القرد" الحالي وفق التقويم الصيني مزيداً من الضوء على الأخطار التي تواجه أنواع "الرئيسيات" المهددة بالانقراض في العالم، خصوصاً القردة في القارة الآسيوية.
وتتعرض أعداد القردة في آسيا، خصوصاً في الصين، لضغوط كبيرة نتيجة صيدها لأكلها أو لأغراض الطب الشعبي أو للاتجار بها كحيوانات أليفة.