نظمت هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة مؤتمراً حول "أحافير بينونة" لإطلاع الجمهور على أبرز الاكتشافات الأحفورية في المنطقة الغربية بالتعاون مع متحف بيبودي للتاريخ الطبيعي في جامعة ييل الأميركية.
وأفادت الهيئة أن المسوح في معظم مواقع تشكيل بينونة أثمرت اكتشاف عظام متحجرة تؤكد أنَّ مجموعة متنوعة من الحيوانات، من بينها الفيلة وأفراس النهر، كانت تعيش في شبه الجزيرة العربية أواخر حقبة العصر المايوسيني، حيث يرجع تاريخها إلى ما بين ستة وثمانية ملايين سنة مضت.