تمكن باحثون في جامعة أبرتي البريطانية من كشف بصمات بشرية على ريش طيور جارحة قضت تسمماً أو قنصاً. وذكروا في دراستهم الجديدة: "إذا تم لمس الطائر النافق، فان البصمات تشكل أدلة حاسمة لتحديد المشتبه بهم".
بينت الدراسة للمرة الأولى أن في الإمكان رفع علامات جرمية من ريش الطيور أو بيوضها باستعمال مسحوق فلوري. وقال الباحث دينيس جنتلز: "المسحوق الفلوري يتوهج إذا وضع تحت أشعة ليزر، فتبرز البصمة بوضوح".
واعتبرت الدراسة "خطوة الى الأمام" في تطوير تقنيات الاستقصاء القضائي.