أظهرت دراسة أميركية أن روث الأبقار الذي يستخدم غالباً كسماد يحتوي على عدد كبير من الجراثيم الجديدة المقاومة للمضادات الحيوية، ما يمثل خطراً محتملاً على البشر.
وتطرح الدراسة احتمال أن تنتقل الجينات الوراثية الجديدة إلى الجراثيم الموجودة على الأرض التي تزرع فيها المحاصيل. وتكمن الخشية الكبرى في أن تظهر في الجراثيم المسببة للتسمم الغذائي أو عدوى المستشفيات.
وأظهرت النتائج أن بعض الجراثيم تنقل مباشرة عن طريق الاتصال بالحيوانات في المزرعة إلى البشر الذين يهتمون بها.