(الشرق الأوسط) - اكتشف باحثون في بريطانيا أن الهواء المُلوّث بمستويات عالية من ثاني أوكسيد الكربون يُطيل أمد بقاء الفيروسات في الهواء، ويرفع مخاطر انتقال العدوى.
وأوضح الباحثون أن ثاني أوكسيد الكربون يلعب دوراً رئيسياً في إطالة عُمر متغيّرات ڤيروس «سارس - كوف - 2» المسبب لمرض كوڤيد - 19، الموجودة في القطرات الصغيرة التي تنتشر في الغلاف الجوي، وفق دراسة نُشرت نتائجها، الجمعة، في دورية «نيتشر كميونيكيشنز».