(الشرق الأوسط) - حذّر علماء من أن البشرية تواجه تهديداً وبائياً جديداً وغريباً، إذ يقولون إن الڤيروسات القديمة المتجمدة في التربة الجليدية (الصقيعية) في القطب الشمالي يمكن أن تُطلَق ذات يوم بسبب ارتفاع درجة حرارة الأرض، وتطلِق العنان لتفشي مرض كبير.
وذكر تقرير لصحيفة «الغارديان»، أمس (الأحد)، أنه تم بالفعل عزل سلالات من ميكروبات الميثوسيلا - أو كما تُعرف بڤيروسات الزومبي - من قبل الباحثين الذين أثاروا مخاوف من احتمال حدوث حالة طوارئ طبية عالمية جديدة، ليس بسبب مرض جديد على العِلم، ولكن بسبب مرض من الماضي البعيد.