(الشرق الأوسط) - كشفت دراسة أميركية أنّ الأنشطة البشرية تجعل الهواء والتربة والمياه العذبة أكثر ملوحة، ما قد يشكّل تهديداً وجودياً إذا استمرت الاتجاهات الحالية.
وأوضحت أن العمليات الجيولوجية والهيدرولوجية تجلب الأملاح إلى سطح الأرض بمرور الوقت، لكن الأنشطة البشرية، مثل التعدين وتطوير الأراضي، تسرّع «دورة الملح» الطبيعية. نُشرت الدراسة، الثلثاء، في دورية «Nature Reviews Earth & Environment».