سجل حجم الجليد في القطب الشمالي زيادة بواقع الثُلث بعد صيف بارد غير معتاد عام 2013. وقال العلماء إن الزيادة استمرت عام 2014، مما أدى إلى تعويض حجم الفقد المسجل خلال السنوات الثلاث السابقة.
ويعتقد العلماء أن التغير في درجات الحرارة الصيفية أدى إلى زيادة التأثير على الجليد أكثر مما كان متوقعاً. لكنهم قالوا إن عام 2013 كان فريداً في حد ذاته، وأن تغيرات المناخ ستواصل تقليصها حجم الجليد خلال العقود المقبلة.