أعلن علماء أميركيون أن الكرة الأرضية تفادت بأعجوبة عام 2012 انفجارات شمسية كانت ستلحق ضرراً شديداً بشبكات الكهرباء والأقمار الاصطناعية.
ولفتت الباحثة الفيزيائية جانيت لومان إلى أن الانفجارات كانت ستدمر المجال المغناطيسي للأرض بما يعادل عاصفة "كارينغتون" التي ضربت الأرض عام 1859، وهي أكبر عاصفة مغناطيسية شمسية مسجلة. لكن تأثير عاصفة مماثلة اليوم بوجود أنظمة التكنولوجيا الحديثة سيكون هائلاً.