Thursday 21 Nov 2024 |
AFED2022
 
AFEDAnnualReports
Environment and development AL-BIA WAL-TANMIA Leading Arabic Environment Magazine
المجلة البيئية العربية الاولى
 
 
البيئة والتنمية البيئة في شهر  
أيار / مايو 2023 / عدد 302
دراسة: تأثيرات كارثية محتملة لتزايد ذوبان جليد القارة القطبية الجنوبية
 
كشفت دراسة جديدة أن تزايد ذوبان جليد القارة القطبية الجنوبية يبطئ تدفق المياه عبر محيطات العالم، وربما يكون له أثر كارثي على المناخ العالمي وسلسلة الغذاء البحرية، وحتى في استقرار الجروف الجليدية.
 
وتسهم «دورة التقلب» بالمحيطات، التي تدفعها حركة المياه الأكثر كثافة نحو قاع البحر، في توصيل الحرارة والكربون والأوكسيجين والمغذيات الحيوية حول العالم.
 
لكن تدفقات مياه المحيط العميقة من القارة القطبية الجنوبية ربما تتراجع بنسبة 40 في المئة بحلول عام 2050، بحسب دراسة منشورة، الأربعاء، في الدورية العلمية «نيتشر».
 
وقال ألان مكس، متخصص علم المناخ في جامعة ولاية أوريغون: «من المدهش رؤية ذلك يحدث بسرعة كبيرة». ومكس مؤلف مشارك في تقييمات الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغيُّر المناخ، لكنه لم يشترك بالدراسة. وأضاف: «يبدو أن ذلك يبدأ في الوقت الحالي. وهذا هو أهم شيء».
 
وفي ظل تزايد درجات الحرارة، تتسرب المياه العذبة الناتجة عن ذوبان الجليد في القارة القطبية الجنوبية إلى المحيطات، مما يقلل من ملوحة مياه السطح وكثافتها، ويقلل التدفق الهابط إلى قاع البحر.
 
وبينما فحصت دراسة سابقة ما قد يحدث لدورات التقلب المشابهة في شمال المحيط الأطلسي، أُجريت دراسات أقل حول ما قد يحدث بالنسبة لدورة مياه القاع في القارة القطبية الجنوبية.
 
وفحصت الدراسة السابقة لمياه شمال المحيط الأطلسي الآلية خلف سيناريو دمار العالم الذي ربما يشهد معاناة أوروبا من عاصفة قطبية شمالية بسبب تعطل نقل الحرارة.
 
وقال ماثيو إنغلاند، عالم المحيطات في جامعة نيو ساوث ويلز، وهو مؤلف مشارك في الدراسة، في إفادة صحافية إنها «كميات ضخمة من المياه… وهي كميات من المحيط الذي ظل مستقراً مدة طويلة».
 
* قاعدة سلسلة الغذاء
 
وقال إنغلاند إن أثر ذوبان المياه في دورة مياه المحيطات العالمية لم يكن مشمولاً في النماذج المعقدة التي استخدمتها الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغيُّر المناخ لوصف سيناريوهات تغيُّر المناخ المستقبلية، لكنه سيؤخذ فيما بعد بعين الاعتبار. وقال ستيف رينتول، المؤلف المشارك في الدراسة، إن تقلب المحيطات يسمح للمغذيات بالارتفاع من القاع، إذ يدعم المحيط المتجمد الجنوبي نحو ثلاثة أرباع إنتاج العوالق النباتية العالمية التي تشكل قاعدة سلسلة الغذاء.
 
وقال رينتول، الزميل في منظمة «الكومونولث للبحوث العلمية والصناعية في أوستراليا»: «إنْ أبطأنا تدفق المياه الهابط بالقرب من القارة القطبية الجنوبية، فنحن نبطئ الدورة بأكملها، ونخفض أيضاً من كمية المغذيات التي تُعاد من أعماق المحيط إلى سطح المياه».
 
وتشير نتائج الدراسة أيضاً إلى أن المحيط لن يكون قادراً على امتصاص ثاني أوكسيد الكربون بالكفاءة ذاتها، نظراً للتغيُّر في خواص وتركيبة الطبقات العليا من المياه، وهو ما سيترك كمية أكبر من ثاني أوكسيد الكربون في الجو. (عن "الشرق الأوسط")
 
 
 
9 أنواع حيوانية لها دور كبير في الحدّ من الاحترار المناخي
 
كشفت دراسة حديثة أنّ 9 أنواع من الحيوانات تلعب دوراً مهماً في تحقيق الهدف المتمثل بحصر الاحترار بـ1.5 درجة مئوية، بفضل كمية ثاني أوكسيد الكربون المُلتقطة من هذه الحيوانات، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية».
 
ووفقاً للدراسة، أسهم بعض الأنواع البرية في تسهيل عملية التقاط الكربون، من خلال الدوس على الأرض أو أكل نبات وحيوانات أو عبر برازها. ويتيح حفظ 9 أنواع وهي الأسماك البحرية والحيتان وأسماك القرش والذئاب الرمادية والقضاعات وثعالب البحر وثور المسك وفيلة الغابات الأفريقية وثور البيسون الأميركي، التقاط 6.41 جيغاطن من ثاني أوكسيد الكربون سنوياً، على ما أشارت الدراسة المنشورة في مجلة «نيتشر كلايمت تشينج»، التي شارك في إعدادها 15 عالماً من 8 بلدان.
 
وتشكِّل كمية ثاني أوكسيد الكربون المُلتقطة بفضل هذه الحيوانات، إلى جانب كل التدابير الأخرى الرامية إلى خفض الانبعاثات، 95 في المئة من الكمية الضرورية سنوياً لتحقيق الهدف العالمي المتمثّل في إزالة 500 جيغاطن من الكربون في الأجواء بحلول عام 2100، مما سيؤدي إلى إبقاء الاحترار العالمي دون عتبة 1.5 درجة مئوية، مقارنةً بعصر ما قبل الصناعة.
 
وقال مُعِدّ الدراسة الرئيسي، أوسوالد شميتز، إنّ «الحيوانات البرية تتسبّب بـ0.3 في المئة فقط من انبعاثات الكربون، ضمن الكتلة الحيوية العالمية، ولا يؤخَذ هذا الرقم في الاعتبار عند احتساب كميات الكربون المنبعثة في الأجواء، إلا أنّ أنواعاً عدة من الحيوانات من شأنها المساهمة في السيطرة بشكل كبير جداً على دورة الكربون، عن طريق إحداث تغييرات بنسب تتراوح بين 15 إلى 250 في المئة في كميات ثاني أوكسيد الكربون التي تمتصها النباتات والتربة وتخزّنها».
 
ومن بين هذه الحيوانات الأفيال في غابة حوض الكونغو، التي لا يتمثل دورها في أكل بذور الأشجار وفي التغوّط فحسب، وهو ما يُعدّ فعّالاً في عملية تخزين الكربون، بل تسهم أيضاً في عملية إنبات الأشجار من خلال برازها. كذلك، ومن خلال دوسها على أنواع من النبات تنمو تحت أخرى، توفر مساحة أكبر للأشجار العالية التي تلتقط كمية كبيرة من الكربون.
 
ويشير «الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة» إلى أن أعداد هذه الأفيال انخفض بنسبة 86 في المئة، خلال السنوات الـ31 الماضية. وقد تؤدي استعادة هذا النوع إلى تخزين 13 مليون طن إضافي من الكربون سنوياً، وفقاً للعلماء. (عن "الشرق الأوسط")
 
 
 
إطلاق "أداة حاسمة" تراقب إسهامات الدول في الاحتباس الحراري
 
أطلق مركز "تيندال" لأبحاث تغيُّر المناخ في جامعة "إيست أنجليا" في المملكة المتحدة، أداة جديدة من شأنها أن توضح بدقّة كيف أسهمت البلدان في الاحتباس الحراري، من خلال انبعاثاتها من غازات الدفيئة الرئيسية منذ عام 1850.
 
ووثّق الباحثون جهودهم البحثية في دراسة نُشرت الأربعاء في دورية "ساينتفك داتا" (Scientific Data)، تستند إلى السجلات المنشورة للانبعاثات التاريخية لغازات الدفيئة الثلاثة: ثاني أوكسيد الكربون والميثان وأوكسيد النيتروز، وهي الغازات التي قدمت مساهمات كبيرة في الاحتباس الحراري، من فترة ما قبل الثورة الصناعية حتى عام 2021.
 
إسهامات الدول
 
تقدم الدراسة ترتيباً للدول التي ساهمت بأكبر قدر في ظاهرة الاحتباس الحراري حتى عام 2021، من خلال انبعاثات غازات الدفيئة الثلاثة منذ عام 1850، كالتالي:
* الولايات المتحدة الأميركية (0.28 درجة مئوية / 17.3 في المئة).
* الصين (0.20 درجة مئوية / 12.3 في المئة).
* روسيا (0.10 درجة مئوية / 6.1 في المئة).
* البرازيل (0.08 درجة مئوية / 4.9 في المئة).
* الهند (0.08 درجة مئوية / 4.8 في المئة).
* إندونيسيا، ألمانيا، المملكة المتحدة، اليابان، وكندا: يساهم كل منها بنسبة 0.03-0.05 درجة مئوية.
 
تغيُّرات على مر السنوات
 
ويشير الباحثون إلى أن مساهمات بعض البلدان في الاحتباس الحراري قد تغيّرت مقارنة بغيرها، منذ اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن التغيُّر المناخي عام 1992، على النحو التالي:
* تفوقت الصين على روسيا، لتصبح ثاني أكبر مساهم في ارتفاع درجات الحرارة.
* تجاوزت إندونيسيا كلاً من ألمانيا والمملكة المتحدة، لتصبح في المركز السادس.
* ارتفعت المساهمات المجمعة للاحترار في البرازيل وجنوب إفريقيا والهند والصين من 17 في المئة في عام 1992 إلى 23 في المئة في عام 2021.
* انخفضت مساهمة دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية الصناعية بشكل طفيف، من 47 في المئة إلى 40 في المئة.
 
من اللافت أيضاً أنه منذ عام 1992، كان الاحترار الإضافي الناجم عن انبعاثات الوقود الأحفوري العالمية، أكبر بأربع مرات من الاحترار الناجم عن إزالة الغابات.
 
تحديثات دورية
 
قاد الدراسة الدكتور ماثيو جونز، من مركز تيندال لأبحاث تغيُّر المناخ في جامعة إيست أنجليا (UEA) في المملكة المتحدة، والذي تحدّث لموقع "سكاي نيوز عربية"، عن تفاصيل تطوير الأداة الجديدة، ومدى أهميتها فيما يتعلق بقضايا تغيُّر المناخ، فيقول:
 
* "في البداية، طرحنا سؤالاً عن مقدار مساهمة كل دولة في تغيُّر المناخ من خلال الانبعاثات التاريخية لثاني أوكسيد الكربون والميثان وأوكسيد النيتروز، ولاحظنا أنه ليس من السهولة الحصول على البيانات التي يمكن أن تساعد في الإجابة على هذا السؤال".
* "لهذا السبب أنشأنا مجموعة البيانات بأنفسنا، ونخطط لتحديثها بانتظام حتى نتمكن من مراقبة التغيُّرات التي تطرأ على المساهمات الوطنية في تغيُّر المناخ، لاسيما الاستجابة لسياسات المناخ العالمية".
* "من مجموعة البيانات الخاصة بنا، يتضح أي البلدان كانت المساهم الرئيسي في تغيُّر المناخ منذ عام 1850، لكن يمكننا أيضاً أن نرى كيف تغيّرت الأمور منذ أن أصبح تغيُّر المناخ قضية أساسية على ساحة السياسة الدولية".
* "قدّمت الدول التي قادت الثورة الصناعية مساهمات كبيرة في ظاهرة الاحتباس الحراري من خلال انبعاثاتهم التاريخية، على سبيل المثال، تظل الولايات المتحدة أكبر مساهم في الاحتباس الحراري منذ عام 1850".
 
ما أهمية هذه "الأداة"؟
 
وفي ما يتعلق بأهمية تلك البيانات، قال جونز لموقع "سكاي نيوز عربية":
* "نعتقد أن مجموعة البيانات هذه ستكون أداة مهمة حقا لتتبع تأثير السياسات المناخية، حيث تسعى العديد من البلدان في جميع أنحاء العالم لتحقيق صافي صفر انبعاثات".
* "لن تسمح لنا الأداة فقط بتتبع الانخفاض في الانبعاثات في المستقبل، لكن أيضاً تأثير خفض الانبعاثات على وتيرة الاحتباس الحراري".
* "ستشهد هذه الأداة الجديدة تغييرات على أساس سنوي، لأننا سنقوم بتحديثها ببيانات انبعاثات جديدة كل عام على الأقل".
* "في ما يتعلق بدقة النتائج، تشير تقديراتنا إلى ارتفاع درجة حرارة 1.4 درجة مئوية بسبب غازات الدفيئة الثلاثة هذه وحدها، مما يطابق 1.4 درجة التي أبلغت عنها الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغيُّر المناخ في تقرير التقييم السادس".
* يُشار إلى أن الفريق البحثي الذي يقف وراء الأداة الجديدة، ضم علماء من مركز أبحاث المناخ الدولي في النروج، ومعهد بوتسدام لأبحاث تأثير المناخ، وجامعة لودڤيغ ماكسيميليان في ميونخ في في ألمانيا، والمعهد الدولي لتحليل النظم التطبيقية في النمسا، ومركز Woodwell لأبحاث المناخ في الولايات المتحدة، وجامعة إكستر في المملكة المتحدة. (عن "سكاي نيوز عربية")
 
 
دراسة: بيانات جديدة تثير مخاوف بشأن ارتفاع مستوى سطح البحر في العالم
 
كشفت دراسة جديدة سرعة ذوبان الصفائح الجليدية ودقّت ناقوس الخطر بشأن السرعة التي يمكن أن ترتفع فيها مستويات سطح البحر في عالم اليوم الذي يشهد ارتفاعاً في درجات الحرارة.
 
ووفقاً للبيانات الجديدة الصادرة عن مؤسسة DOI، تذوب أجزاء من صفيحة جليدية قديمة كبيرة تغطي أوراسيا بمقدار 2000 قدم في اليوم - أكثر من طول مبنى إمباير ستيت، بحسب ما أوردت صحيفة "ذا هيل" الأميركية.
 
وبحسب البيانات الجديدة، فإن معدّل الذوبان هو الأسرع قياساً حتى الآن ويمكن أن يلقي الضوء على مدى سرعة ذوبان الجليد في غرينلاند وأنتارتيكا إذا استمرت الاتجاهات المناخية الحالية.
 
وقالت المؤلفة الرئيسية للدراسة، كريستين باتشيلور، لصحيفة واشنطن بوست: "إذا استمرت درجات الحرارة في الارتفاع، فقد يذوب الجليد".
 
وأضافت أن معدّل التراجع الموجود في الدراسة الجديدة أعلى بحوالي 20 مرة من أي معدّل تراجع تم قياسه من الأقمار الاصطناعية وأسرع 12 مرة من أي معدّل تراجع يتم استخلاصه من الأشكال الأرضية في قاع البحر.
 
ومع ذلك، كما تشير الدراسة، فقد لوحظ التسارع الحالي لذوبان الصفائح الجليدية في غرينلاند وأنتاركتيكا وتقلّصها لسنوات، وساهم اختلال التوازن الشامل لهذه الصفائح الجليدية بنحو 0.7 ملم سنوياً في ارتفاع مستوى سطح البحر العالمي منذ التسعينيات.
 
وفقدت القارة القطبية الجنوبية وغرينلاند أكثر من 6.4 مليون طن من الجليد منذ تسعينيات القرن الماضي، ووفقاً لوكالة ناسا، يذوب الجليد في هذين المكانين أسرع بست مرات مما كان عليه في التسعينيات. (عن "أ ش أ")
 
 
 
الهند تصبح مأوى لـ 75% من نمور العالم
 
أفاد إحصاء رسمي بتجاوز عدد النمور البرية في الهند، أكبر موئل لهذه الحيوانات في العالم، عتبة 3 آلاف نمر، لتصبح مأوي لنحو 75 في المئة من نمور العالم.
 
وأحصت الهند ما يصل إلى 3167 نمراً في البرية، مقابل 2967 في التقرير الأخير قبل 4 سنوات، في ارتفاع نتيجة الجهود المبذولة لحماية الأنواع المهددة بالانقراض.
 
في الماضي، كانت هذه السنوريات الكبيرة موجودة في وسط آسيا وشرقها وجنوبها. لكنّ عددها انخفض بأكثر من 93 في المئة خلال الأعوام المئة الماضية، وباتت هذه الحيوانات موجودة في 13 دولة فقط، بحسب الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة.
 
وتجرى عمليات التعداد كل 4 سنوات باستخدام الكاميرات وأنظمة الكمبيوتر لتحديد كل من هذه الحيوانات.
 
ومع ذلك، تباطأ معدل الزيادة إلى أقل من 7 في المئة خلال الفترة التي شملتها الدراسة، مقارنة بأكثر من 30 في المئة خلال الفترة السابقة. لكن رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي تحدث عن "لحظة فخر".
 
وقال في حفل أقيم في مدينة ميسور في جنوب البلاد "الأسرة تنمو"، و"هذا انجاز ليس للهند فحسب ولكن أيضاً للعالم بأسره"، وفقاً لفرانس برس.
 
وأدّت إزالة الغابات وتسلل البشر إلى بيئتها الطبيعية والصيد الجائر، إلى القضاء على مجموعات كبيرة من هذه النمور في آسيا. ومع ذلك، أشاد مودي بـ"المشاركة الشعبية" للهند و"ثقافة الحفظ" التي ساعدت في الحفاظ على نمو أعداد هذه السلالات.
 
ولفت إلى أن الهند تؤوي راهناً 75 في المئة من نمور العالم، ما يعزز موقعها كأكبر دولة مضيفة لهذه الحيوانات من حيث المساحة.
 
في سنة 1900، كان العالم يضم أكثر من 100 ألف نمر. لكنّ الرقم انخفض إلى 3200 في عام 2010.
 
وفي ذلك العام، وقّعت الهند و12 دولة أخرى مضيفة للنمور اتفاقية لمضاعفة عدد هذه الحيوانات بحلول عام 2022.
 
وعند استقلال الهند عام 1947، كان عدد النمور في البلاد يُقدّر بنحو 40 ألفاً.
 
وانخفض الرقم على مدى عقود إلى 3700 في عام 2002، ليصل إلى حد أدنى بلغ 1411 بعد 4 سنوات، إلى أن بدأ يرتفع تدريجياً منذ ذلك الحين. (عن "سكاي نيوز عربية")
 
 
 
توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة يسجل مستوى قياسياً في 2022
 
أظهر تقرير أن توليد الكهرباء من طاقة الرياح والطاقة الشمسية بلغ مستوى قياسياً يمثّل 12 في المئة من إنتاج الكهرباء العالمي في العام الماضي، ارتفاعاً من عشرة في المئة في 2021.
 
وقال التقرير الصادر الثلثاء عن مؤسسة الأبحاث المستقلة، Ember، المعنية بشؤون المناخ والطاقة، إن العام الماضي ربما شهد ذروة الانبعاثات من قطاع الكهرباء، وهو أكبر مصدر في العالم لانبعاثات غاز ثاني أوكسيد الكربون المسببة للاحتباس الحراري.
 
ودرست Ember بيانات قطاع الكهرباء من 78 دولة في تقريرها السنوي عن الكهرباء في العالم، بما يمثّل 93 في المئة من الطلب العالمي على الكهرباء.
 
وخلص التقرير إلى أن مصادر الطاقة المتجددة والنووية شكّلت مجتمعة حصة 39 في المئة من إنتاج الكهرباء العالمي العام الماضي، مع ارتفاع حصة الطاقة الشمسية بنسبة 24 في المئة وطاقة الرياح بنسبة 17 في المئة مقارنة مع العام السابق.
 
ولبّى النمو في توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية والرياح 80 في المئة من الزيادة في الطلب العالمي على الكهرباء في 2022.
 
وزاد توليد الكهرباء من محطات تعمل باستخدام الفحم بنسبة 1.1 في المئة بينما تراجع توليد الكهرباء من محطات تعمل باستخدام الغاز بنسبة 0.2 في المئة نظراً لارتفاع أسعار الوقود.
 
ورغم ارتفاع انبعاثات ثاني أوكسيد الكربون من قطاع الكهرباء بنسبة 1.3 في المئة في العام الماضي، فقد ساهمت زيادة الاعتماد على طاقة الرياح والطاقة الشمسية في إبطاء وتيرة الارتفاع.
 
وقال التقرير إنه لو جاءت كل الكهرباء المولدة من الرياح والطاقة الشمسية من محطات تعمل بالوقود الأحفوري لكانت انبعاثات قطاع الكهرباء أعلى بنسبة 20 في المئة في 2022. (عن "SNABusiness")
 
 
 
مجموعة السبع تتعهد بإنهاء التلوُّث بالبلاستيك بحلول 2040
 
حدد وزراء البيئة والمناخ في مجموعة السبع هدفاً يتمثّل بإنهاء أي تلوُّث بلاستيكي جديد في بلدانهم بحلول العام 2040.
 
جاء ذلك في بيان، صدر عنهم أمس الأحد، بعد محادثات لوزراء دول مجموعة السبع في مدينة سابورو في شمال اليابان استمرت ليومين.
 
وقال وزراء البيئة والمناخ في الدول الصناعية السبع الكبرى "نحن ملتزمون القضاء على التلوُّث البلاستيكي مع طموح خفض أي تلوُّث بلاستيكي إضافي إلى الصفر بحلول 2040"، وفقاً لفرانس برس.
 
وكانت ألمانيا وفرنسا وكندا وبريطانيا والاتحاد الأوروبي قد قطعت تعهداً مماثلاً العام الماضي، غير أن هذه هي المرة الأولى التي يحدد فيها أعضاء مجموعة السبع، التي تضم أيضاً اليابان والولايات المتحدة وإيطاليا، موعداً هو 2040.
 
وفي مؤتمر صحافي بعد المحادثات، أشادت وزيرة البيئة الألمانية، شتيفي ليمكي، بتعهد الكتلة الجديد بشأن التلوُّث البلاستيكي، ووصفته بأنه "هدف طموح".
 
وقال البيان إن التخلُّص التدريجي سيتحقق من خلال "تشجيع استهلاك وإنتاج مستدامين للبلاستيك، وتعزيز إدراجه في الاقتصاد والإدارة السليمة بيئياً للنفايات"، كما ذكرت فرانس برس.
 
وتضاعفت النفايات البلاستيكية في العالم خلال 20 عاماً.
 
وتم إعادة تدوير 9 في المئة فقط من هذه النفايات بنجاح، حسب منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية.
 
وتقول الأمم المتحدة إن حجم البلاستيك الذي يدخل المحيطات سيتضاعف 3 مرات بحلول 2040. (عن "سكاي نيوز عربية")
 
 
 
وزراء «مجموعة السبع» يحددون أهدافاً لقدرات توليد الطاقة المتجددة
 
حددت مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى أهدافاً كبرى جديدة لقدرات توليد الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ووافقت على تسريع وتيرة تطوير مصادر الطاقة المتجددة.
 
لكن دول المجموعة لم تصل إلى حد الاتفاق على تحديد موعد نهائي في 2030 للاستغناء عن الفحم، وهو الموعد الذي سعت كندا ودول أخرى في المجموعة لإقراره، كما تركت المجموعة الباب مفتوحاً أمام استمرار الاستثمار في الغاز، وقالت إن القطاع قد يساعد في التعامل مع نقص محتمل في الطاقة.
 
واختتم وزراء مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى اجتماعات عقدت على مدى يومين، وتناولت قضايا المناخ والطاقة وسياسات البيئة في مدينة سابورو في شمال اليابان. واكتسبت مصادر الطاقة المتجددة وأمن الطاقة أهمية إضافية بعد غزو روسيا لأوكرانيا.
 
وفي بيانها المشترك، تعهدت الدول الأعضاء بزيادة إجمالية لقدرات توليد الطاقة من الرياح في البحر بمقدار 150 جيغاواط بحلول عام 2030 وطاقة توليد الطاقة الشمسية إلى أكثر من تيراواط.
 
وقال البيان: «سنزيد بشكل كبير جداً من الطاقة الكهربائية التي يجري توليدها من مصادر طاقة متجددة». ووافقت دول المجموعة على تسريع وتيرة الاستغناء التدريجي عن استخدام الوقود الأحفوري من دون تقنيات لاحتواء انبعاثات ثاني أوكسيد الكربون الناتجة عنه، وذلك لتحقيق الخلو التام من الانبعاثات الضارة في أنظمة الطاقة بحلول عام 2050 على أقصى تقدير.
 
وتريد اليابان، التي استضافت الاجتماعات وتعتمد بشكل كامل تقريباً على واردات الطاقة، استمرار استخدام الغاز الطبيعي المسال كوقود انتقالي لمدة تتراوح بين 10 و15 عاماً على الأقل.
 
وقالت الدول الأعضاء في المجموعة إن الاستثمار في قطاع الغاز «يمكن أن يكون مناسباً» للتعامل مع نقص محتمل في أسواق الطاقة بسبب الأزمة في أوكرانيا، إذا نُفّذت تلك الاستثمارات على نحو يتسق مع أهداف مواجهة تغيُّر المناخ.
 
وفي مؤشر إلى مفاوضاتها الصعبة، لم تتمكن المجموعة من التوصل إلى موعد محدد للتخلي عن الفحم في توليد الكهرباء، بينما اقترحت بريطانيا، تدعمها فرنسا، مهلة تنتهي في 2030.
 
وسعى نادي الدول الصناعية الكبرى إلى إظهار وحدة وإرادة بعد التقرير الأخير المثير للقلق للمجموعة الحكومية الدولية المعنية بتغيُّر المناخ الذي نُشر في آذار (مارس) الماضي.
 
وقال التقرير إن حرارة الأرض سترتفع 1.5 درجة عما كانت عليه في عصر ما قبل الصناعة بدءاً من 2030 - 2035 بسبب الاحترار الناجم عن النشاط البشري. وهذا يعرّض للخطر هدف اتفاقية باريس الموقعة في 2015 للحدّ من ارتفاع درجات الحرارة إلى هذا المستوى، أو، على الأقل، أدنى من درجتين مئويتين.
 
وأكّدت مجموعة السبع الأحد، التزامها أيضاً بالعمل مع الدول المتقدمة الأخرى لجمع مئة بليون دولار سنوياً للدول الناشئة ضد ظاهرة الاحتباس الحراري في موعد يعود إلى 2009، وكان يفترض أن ينفذ بدءاً من 2020.
 
ومن المقرر عقد قمة في نهاية حزيران (يونيو) في باريس لتحسين إمكانية حصول البلدان النامية على الأموال في مجال المناخ، وهي نقطة حساسة وحاسمة لنجاح «كوب 28».
 
وبسبب الأوضاع الجيوسياسية العالمية المتوترة مع الحرب في أوكرانيا منذ العام الماضي، ومقترحات تقدمت بها من اليابان التي أرادت خصوصاً أن توافق مجموعة السبع على مزيد من الاستثمارات في الغاز، كانت المنظمات غير الحكومية للدفاع عن البيئة تخشى من أن يؤدي اجتماع سابورو إلى تراجع الالتزامات بشأن المناخ.
 
وفي لهجة مماثلة لتلك التي تبنّتها العام الماضي، أقرّت مجموعة السبع في بيانها بأن الاستثمارات في الغاز الطبيعي «قد تكون مناسبة» لمساعدة بعض الدول في تجنُّب النقص المحتمل بالطاقة المرتبط بالحرب في أوكرانيا.
 
لكنها شددت في الوقت نفسه على أولوية الانتقال إلى الطاقة «النظيفة» والحاجة إلى تقليل الطلب على الغاز.
 
وتقدمت اليابان باقتراح آخر هو الاعتراف بالأمونيا والهيدروجين كوقود «نظيف» لمحطات الطاقة الحرارية، لكنه لم يلقَ ترحيباً. وشددت مجموعة السبع على ضرورة تطوير هذه التقنيات من مصادر «منخفضة الكربون ومتجددة».
 
وعلى صعيد البيئة، حدد وزراء البيئة والمناخ في مجموعة السبع هدفاً يتمثل بإنهاء أي تلوُّث بلاستيكي جديد في بلدانهم بحلول 2040.
 
وقال الوزراء في بيان صدر الأحد، بعد محادثات في شمال اليابان: «نحن ملتزمون بالقضاء على التلوُّث البلاستيكي مع طموح خفض أي تلوُّث بلاستيكي إضافي إلى الصفر بحلول 2040».
 
وهذه هي المرة الأولى التي يحدد فيها أعضاء مجموعة السبع موعداً هو 2040.
 
ومن المقرر أن يتم التفاوض على الاتفاق الملزِم قانونياً بحلول نهاية عام 2024.
 
وقال الصندوق العالمي للطبيعة إنه يتم التخلص من 19 إلى 23 مليون طن من النفايات البلاستيكية في المحيطات والبحيرات والأنهار كل عام.
 
وتتكوَّن مجموعة السبع من اليابان، الرئيس الحالي للمجموعة، بالإضافة إلى بريطانيا وكندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا والولايات المتحدة. (عن "الشرق الأوسط")
 
 
 
الاستخلاص المباشر للكربون... ما هو وكيف يكافح تغيُّر المناخ؟
 
تستكشف الحكومات والقطاعات الصناعية وسائل نزع ثاني أوكسيد الكربون من الغلاف الجوي، مع اشتداد الحاجة إلى التحرك لمواجهة التغيُّر المناخي.
 
وقدمت الحكومة الأميركية منحاً بقيمة 3.5 بليون دولار للشركات، مقابل استخلاص ثاني أوكسيد الكربون وتخزينه بشكل دائم، باستخدام عملية تعرف بإسم "الاستخلاص المباشر من الهواء".
 
كيف تعمل تقنية "الاستخلاص المباشر من الهواء"؟
* تستخدم التقنية التفاعلات الكيميائية لنزع ثاني أوكسيد الكربون من الهواء، ليتسنى تخزينه في مستودعات ضخمة تحت الأرض، أو استخدامه في منتجات أو تطبيقات، مثل تصنيع الخرسانة أو وقود الطائرات.
* يمكن لأكبر محطة عاملة للاستخلاص المباشر من الهواء، وهي محطة "كلايمووركس أوركا" في أيسلندا، نزع 4 آلاف طن من ثاني أوكسيد الكربون سنوياً، يجري تخزينها على أعماق كبيرة تحت الأرض.
* يسعى البرنامج الأميركي إلى تمويل محطات ضخمة، قادرة على استخلاص مليون طن سنوياً.
 
ماذا عن الأشجار؟
* من المتوقع أن تلعب الطرق الطبيعية لامتصاص الكربون، مثل التشجير وإدارة الغابات، دوراً محوريا ًفي المساعدة في مكافحة تغيُّر المناخ.
* هذا الحل رخيص نسبياً، إذ أفاد معهد الموارد العالمية بأنه يكلّف أقل من 50 دولاراً لكل طن من ثاني أوكسيد الكربون، بالمقارنة مع تقنيات مثل "الاستخلاص المباشر من الهواء" التي تبلغ تكلفتها حالياً مبلغاً مرتفعاً في خانة المئات لكل طن.
* لكن كثيراً من العلماء يعتقدون أن الحلول التقنية ستكون ضرورية، لأسباب من بينها أن الاعتماد على التشجير وحده للتخلُّص من الكربون سيتطلّب زرع مساحات شاسعة من الأراضي.
 
هل توجد طرق أخرى لاستخلاص الكربون؟
* تشمل التقنيات الأخرى، الطاقة الحيوية، مع استخلاص الكربون وتخزينه.
* من خلال هذه التقنية، يتم إنتاج الكهرباء من خلال حرق كتلة حيوية، مثل الجسيمات الخشبية، واستخلاص الانبعاثات المتولّدة خلال العملية وتخزينها.
* الفحم الحيوي هو أحد أشكال الفحم التي تُنتج عند تسخين مواد عضوية، مثل أوراق الأشجار أو الخشب أو القش عند درجات حرارة مرتفعة من دون أوكسيجين، مما ينتج عنه مادة غنية بالكربون.
* يمكن استخدام هذه المادة كسماد، وبالتالي تخزين الكربون في التربة الزراعية.
 
يشار إلى أنه يجري أيضاً تطوير تقنيات لنزع ثاني أوكسيد الكربون من مياه البحار، وفق ما ذكرت وكالة رويترز.
 
ما هي استخدامات تقنية "استخلاص الكربون وتخزينه"؟
* تستخدم تقنية "استخلاص الكربون وتخزينه" عادة في مداخن المصانع، مثل محطات إنتاج الكهرباء بالوقود الأحفوري، حيث يجري جمع ثاني أوكسيد الكربون وتخزينه قبل أن يبلغ الغلاف الجوي.
* لا يكون ذلك نزعاً للكربون ما لم تكن كمية ثاني أوكسيد الكربون المستخلصة باستخدام التقنية، أكبر من الكمية الناتجة عن العمليات الصناعية في الموقع.
* الميزة الرئيسية لتقنيات نزع الكربون الأخرى مقارنة مع تقنية "استخلاص الكربون وتخزينه"، هي أن بوسعها سحب الانبعاثات القديمة من الجو وتخزينها في التربة والصخور والأشجار والمحيطات والمنتجات.
* يتعدى هذا خفض الانبعاثات، إلى إزالتها بشكل دائم. (عن "سكاي نيوز عربية")
 
 
 
دراسة ترجح فشلاً محتملاً في تحقيق أهداف التنوُّع البيولوجي
 
يبدو أن الأهداف الطموحة للحد من تدهور الطبيعة أصبحت بعيدة المنال، وفقاً لدراسة جديدة.
 
وقال علماء إن هناك تقليلاً من شأن الآثار الناتجة عن التغيُّر المناخي والخسائر في البيئة الطبيعية للحيوانات.
 
وأشاروا إلى أن استعادة توازن الحياة البرية قد يستغرق وقتاً أطول مما كان متوقعاً وأنه إذا لم تتخذ إجراءات فورية، فقد لا يمكن تحقيق أهداف التنوُّع البيولوجي.
 
واتفقت 200 دولة في كانون الأول (ديسمبر) الماضي على الحد من التدهور الذي تشهده الطبيعة في نهاية العقد الحالي.
 
ووضعت تلك الدول أهدافاً طموحة لوقف اختلال التنوُّع البيولوجي وحماية 30 في المئة من الأراضي والبحار بحلول 2030.
 
وقال روبين فريمان، الأستاذ في معهد ZSL لعلم الحيوان في لندن، لبي بي سي: "ما يركّز عليه هذا التحليل هو مدى صعوبة تحقيق هذه الأهداف".
 
وأضاف: "نحتاج إلى التحرك بسرعة أكبر، وأن نتعامل مع الكثير من الأمور حتى نحقق أهدافنا".
 
وحللت الدراسة، التي نُشرت في مجلة Royal Society، اتجاهات الموائل الطبيعية لأكثر من 600 فصيلة من الطيور والثدييات.
 
واكتشف القائمون على الدراسة أن عملية إعداد النماذج التي استندت إليها أهداف التنوُّع البيولوجي قد تجاهلت إلى حدٍ كبيرٍ فترات امتدت لعقود قبل أن تظهر مؤثرات ومحركات جديدة مثل التغيُّر المناخي وتراجع البيئة الطبيعية للكائنات الحية.
 
وذلك يعني أننا قد نكون في طريقنا نحو المزيد من الاختلال البيولوجي وبشكل أكبر مما كنا نظن، وفقاً لهذه الدراسة.
 
وقال فريمان: "رأينا آثاراً مؤجلة لأكثر من 40 سنة على ثدييات وطيور كبيرة".
 
وأضاف: "معنى ذلك أننا كلّما تمهلنا في اتخاذ إجراء حيال ذلك، كلما تأخرت استجابة الطبيعة لما نتخذه من إجراءات".
 
على الجانب الإيجابي، يرجح البحث أن اتخاذ قرارات فورية بشأن الصيد غير المستدام والاستغلال المفرط للموارد الطبيعية سيكون له فوائد فورية وأخرى على المدى الطويل.
 
وشهِدت الفترة الأخيرة انقراض المزيد من فصائل النباتات والحيوانات بمعدلات هي الأعلى في تاريخ البشرية.
 
ووقّع عدد كبير من دول العالم في كانون الأول (ديسمبر) الماضي على اتفاقية وضعت أهدافاً دولية للحد من اختلال التنوُّع البيولوجي.
 
وأعلنت 188 دولة، من بينها المملكة المتحدة، عن الأهداف الدولية لعام 2030، وهي الأهداف التي تمتد من الحد من هدر الغذاء على مستوى العالم بحوالي النصف، إلى الإلغاء التدريجي للدعم الذي يضرّ التنوُّع البيولوجي. (عن "الشرق الأوسط")
 
 
 
 
 
 
 

اضف تعليق
*الاسم الكامل  
*التعليق  
CAPTCHA IMAGE
*أدخل الرمز  
   
البيئة والتنمية البيئة في شهر
البيئة والتنمية البيئة في شهر
البيئة والتنمية أخبار البيئة في شهر
البيئة والتنمية أخبار البيئة في شهر
البيئة والتنمية البيئة في شهر
 
بندر الأخضر صديق البيئة
(المجموعة الكاملة)
البيئة والتنمية
 
اسأل خبيرا
بوغوص غوكاسيان
تحويل النفايات العضوية إلى سماد - كومبوست
كيف تكون صديقا للبيئة
مقاطع مصورة
 
احدث المنشورات
البيئة العربية 9: التنمية المستدامة - تقرير أفد 2016
 
ان جميع مقالات ونصوص "البيئة والتنمية" تخضع لرخصة الحقوق الفكرية الخاصة بـ "المنشورات التقنية". يتوجب نسب المقال الى "البيئة والتنمية" . يحظر استخدام النصوص لأية غايات تجارية . يُحظر القيام بأي تعديل أو تحوير أو تغيير في النص الأصلي. لمزيد من المعلومات عن حقوق النشر يرجى الاتصال بادارة المجلة
©. All rights reserved, Al-Bia Wal-Tanmia and Technical Publications. Proper reference should appear with any contents used or quoted. No parts of the contents may be reproduced in any form by any electronic or mechanical means without permission. Use for commercial purposes should be licensed.