تعكف كبرى شركات الطيران بالتعاون مع مراكز جامعية على التوصل إلى أفكار جديدة تزاوج بين الراحة والبيئة والفعالية والأمان، خصوصاً بعدما استطاعت طائرة تعمل بالطاقة الشمسية الطيران مسافات طويلة في سماء أميركا الشمالية، مما يفتح الباب أمام نقل جوي خال من انبعاثات ثاني أوكسيد الكربون.
هنا بعض الأفكار التي قدمها طلاب من أنحاء العالم ولقيت صدى حسناً لدى المصنعين:
• صمم طلاب في الهند محركاً يستخدم مواد ذكية تعتمد على بطاقات الذاكرة، من أجل تخفيف الضجيج.
• صمم طلاب في أوستراليا طائرة تعتمد على البيوميثان المسال والغاز الطبيعي المسال.
• في البرازيل، نجح طلاب في تصميم نظام لشحن البضائع والحقائب يجعلها قادرة لوحدها على النزول من الطائرة أو الصعود إليها عبر طريقة منظمة، ما يخفف من انتظارها عند الوصول.
• صمم طلاب إيطاليون بطاريات قابلة لإعادة الشحن تزود المحرك بالطاقة فتخفض استهلاك الوقود بنسبة 60 في المئة.