اقترحت إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما السماح، للمرّة الأولى، بالتنقيب عن النفط والغاز في شريط عريض في المياه الواقعة قبالة الساحل الأميركي على المحيط الأطلسي.
وتطلق خطة التنقيب الجديدة، التي ستستمر بين 2017 و2022، عملية قد تستغرق سنوات عدّة قبل أن تصبحَ المياه قبالة ولايات فرجينيا ونورث كارولاينا وساوث كارولاينا وجورجيا متاحة لعمليات الحفر.
وقالت وزيرة الداخلية سالي جويل: "نحتاج إلى مزيد من المعلومات في شأن احتمالات النفط والغاز في المحيط الأطلسي، وما إذا كانت أعمال الحفر ستتداخل مع خطط أخرى، بما في ذلك صيد الأسماك والدفاع وتطوير طاقة الرياح"، مشيرةً إلى أن المعلومات المُتاحة في شأن الأطلسي ترجع إلى 30 عاماً.