خلصت دراسة ألمانية إلى أنّ الأطفال الذين يعيشون في مناطق يرتفع فيها مستوى تلوث الهواء يصبحون أكثر مقاومة للإنسولين، ما يُعتبر من العوامل المُنذِرة بالإصابة بالسكري من النوع الثاني. وتشير هذه النتائج إلى ارتباط السكري عند البالغين بأسباب تعود إلى الطفولة، ومنها التعرض للملوثات الهوائية.
ومن العوامل الأخرى التي يمكن أن تؤثر على مقاومة الإنسولين الحالة الاجتماعية والاقتصادية للأهل، والسمنة ووزن الطفل عند الولادة، والتدخين السلبي.