Thursday 18 Apr 2024 |
AFED2022
 
AFEDAnnualReports
Environment and development AL-BIA WAL-TANMIA Leading Arabic Environment Magazine
المجلة البيئية العربية الاولى
 
 
مقالات
 
أنت تسيطر على تغير المناخ  
حزيران (يونيو) 2007 / عدد 111
 تغير المناخ مشكلة عالمية، ومع ذلك فإن كل فرد منا قادر على المساهمة في الحل. حتى تغييرات صغيرة في سلوكنا اليومي يمكن أن تساعد في الحد من انبعاثات غازات الدفيئة من دون أن تتأثر نوعية حياتنا، بل انها قد توفر المال علينا.
الممارسات الشخصية الآتية عممتها المفوضية الاوروبية في حملتها الشاملة تحت شعار ''أنت تسيطر على تغير المناخ''.
خفف الهدر الحراري
باتخاذ خطوات صغيرة يمكنك أن تساهم في الجهود المبذولة عالمياً للحد من تغير المناخ، وأن توفر أيضاً في فواتير الكهرباء. تأمل هذه الأفكار ولاحظ كم الأمر بسيط.
خفّف الحرارة. تخفيض حرارة التدفئة ورفع حرارة التبريد درجة مئوية واحدة يمكن أن يوفر 5 ـ 10 في المئة من فاتورة الكهرباء ويجنب انبعاث 300 كيلوغرام من ثاني اوكسيد الكربون في السنة.
برمج الثرموستات بحيث تبقى درجة الحرارة أدنى ليلاً أو أثناء وجودكم خارج المنزل، لتعود مريحة عند نهوضكم من النوم أو العودة الى المنزل. هذا قد يخفض فاتورة الكهرباء 7 ـ 15 في المئة.
استبدل نوافذ منزلك القديمة ذات الزجاج الفردي بأخرى ذات زجاج مزدوج. هذا يكلف مبلغاً، لكنه سيخفض الى النصف  الطاقة التي تفقد من خلال النوافذ ويعوض كلفته ويوفر مالاً كثيراً في المدى البعيد. فيمكنك توفير أكثر من 70 في المئة من الطاقة المفقودة.
لا تترك الحرارة تتسرب من منزلك لفترة طويلة. عندما تقوم بتهوئة منزلك، افتح النوافذ لدقائق قليلة. وإذا تركت فتحة صغيرة طوال اليوم، فإن الطاقة اللازمة لابقاء المنزل دافئاً من الداخل خلال الأشهر الباردة الستة (الحرارة في الخارج 10 درجات مئوية أو أقل) سوف تؤدي الى انبعاث نحو طن من ثاني أوكسيد الكربون. (ملاحظة: الاحتساب هنا ينطبق بشكل أساسي على اوروبا).
ركب عوازل جيدة في المنزل، فهي من أفعل الوسائل لخفض انبعاثات ثاني أوكسيد الكربون وتوفير الطاقة في المدى البعيد. الفقد الحراري من خلال الجدران والسقف والأرضية يشكل عموماً أكثر من 50 في المئة من مجمل الفقد الحراري في المباني. اعزل خزانات الماء الساخن وأنابيب التدفئة المركزية وثبت ورق ألومنيوم خلف الرادياتورات.
أنقل الثلاجة، فوضعها بجانب الفرن أو سخانة الماء يجعلها تستهلك طاقة أكثر مما لو كانت بعيدة عنهما.
أزل الجليد من الثلاجة القديمة بانتظام. لكن من الأفضل استبدالها بثلاجة حديثة، فهذه تحتوي على دورات أوتوماتيكية لازالة الجليد وهي مقتصدة بالطاقة أكثر من سابقاتها بنحو ضعفين.
تنبه الى درجات الضبط. اذا ضبطت ثلاجتك على أبرد درجة، فأنت لن تستهلك مزيداً من الطاقة فحسب، بل ان طعامك لن يبقى ''طازجاً'' كما ينبغي وقد يتلف بفعل التجمد.
تجنب وضع طعام ساخن أو دافئ في الثلاجة. أنت توفر الطاقة بتركه يبرد قبل ادخاله الى الثلاجة.
تأكد مما إذا كان الماء ساخناً جداً.
لا ضرورة لضبط ثرموستات سخانة الماء على حرارة تفوق 60 درجة مئوية. وهذا ينطبق على غلاية التدفئة المركزية. ان 70 في المئة من الطاقة التي تستهلكها المنازل في الاتحاد الاوروبي تنفق على التدفئة و14 في المئة على تسخين المياه.
أطفئ وأقفل
اقفال مفتاح كهربائي أو حنفية ماء قد يبدو تافهاً، لكن إذا فعل الجميع ذلك كل يوم فستكون النتائج مهمة. هنا أفكار لادخال تدابير مقتصدة بالطاقة في روتينك اليومي.
أطفئ المصابيح عندما لا تحتاج اليها. إن إطفاء خمسة مصابيح في الغرف وأروقة المنزل عندما لا تحتاج اليها يمكن أن يوفر نحو 80 دولاراً في السنة ويجنب انبعاث نحو 400 كيلوغرام من ثاني اوكسيد الكربون سنوياً.
استعمل مصابيح مقتصدة بالطاقة. إن مصباحاً اقتصادياً واحداً يمكن أن يخفض نفقات الاضاءة بنحو 80 دولاراً،  وأن يجنب انبعاث 400 كيلوغرام من ثاني أوكسيد الكربون خلال مدة حياته. قد تكون المصابيح المقتصدة بالطاقة أغلى ثمناً، لكنها أرخص على المدى البعيد لأنها تدوم مدة أطول بعشرة أضعاف من المصابيح العادية.
لا تترك الأدوات المنزلية في حالة ''انتظار''. اضغط مفتاح التشغيل/ الايقاف (on/ off) الموجود على الجهاز. ان التلفزيون الذي يبقى موصولاً بالتيار الكهربائي ثلاث ساعات يومياً (متوسط الوقت الذي يمضيه الأوروبيون وهم يشاهـدون التلفزيـون) وفي حالة انتظار (stand by) خلال الساعات الـ 21 المتبقية يهدر 40 في المئة من الطاقة خلال حالة الانتظار.
افصل جهاز شحن هاتفك الجوال (الخليوي) عن التيار الكهربائي عندما لا تستعمله. فهو يستهلك الكهرباء حتى لو لم يكن موصولاً بالهاتف، وهناك تقديرات بأن 95 في المئة من الطاقة تهدر عندما تترك جهاز الشحن موصولاً بالتيار الكهربائي طوال الوقت.
شغّلي غسالة الملابس أو الصحون فقط عندما تكون ممتلئة. وإذا احتجت الى استعمالها وهي نصف ممتلئة، عايريها لغسل نصف حمولة أو للغسل بدورة مقتصدة. ولا حاجة للغسل في درجات حرارة عالية، فقد باتت مساحيق التنظيف من الكفاءة بحيث تنظف ملابسك وصحونك في درجات حرارة منخفضة.
برّد المكان بواسطة مروحة. تستهلك مكيفات الهواء كميات كبيرة من الطاقة. ان مكيفاً في غرفة عادية يشغل بقدرة 1000 واط يتسبب باطلاق نحو 650 غراماً من انبعاثات ثاني أوكسيد الكربون في الساعة، ويكلف نحو 0,15 دولار خلال هذه الساعة. قد تكون المراوح بديلاً، وإن لم يتسن ذلك شغّل المكيف على فترات متقطعة وابحث عن الطراز الأكثر اقتصاداً بالطاقة.
تحول الى الكهرباء الخضراء. بذلك تساعد في تعزيز مصادر الطاقة المتجددة. حالياً، يتم انتاج 14 في المئة فقط من كهرباء اوروبا من مصادر طاقة متجددة صديقة للمناخ مثل الرياح والمياه والحطب والبيوغاز والشمس، والطلب يخلق عرضاً.  أما في المنطقة العربية، فما زال إنتاج الطاقة  المتجددة  في بداياته، وتجارياً في طور التجارب. ولكن يمكنك أن تفكر في تركيب سخانة شمسية على سطح منزلك.
لا تستعملي مجففة الملابس المسرفة الا عند الحاجة القصوى. تنتج كل دورة تجفيف أكثر من 3 كيلوغرامات من انبعاثات ثاني أوكسيد الكربون. من الأفضل تجفيف الملابس طبيعياً، فذلك قد يستغرق مدة أطول لكن الطاقة المستهلكة مجانية وغير ملوِّثة.
سخّن كمية أقل من الماء. إذا غليت كمية من الماء تكفي فقط لكوب الشاي الذي تريد شربه، فيمكنك المساهمة في توفير كثير من الطاقة. على سبيل المثال، اذا عمد جميع الأوروبيين الى غلي حاجتهم فقط من الماء، فبذلك يوفرون كثيراً من الماء المغلي غير اللازم يومياً، والطاقة التي يوفرونها يمكن أن تنير ثلث مصابيح الشوارع في اوروبا.
غطي قدورك أثناء الطبخ، فذلك يوفر كثيراً من الطاقة اللازمة لتحضير الطعام. ومن الأفضل استعمال طناجر (قدور) الضغط أو البخار، فهي قد توفر نحو 70 في المئة من الطاقة.
خذ ''دوشاً'' عوض الاستحمام في المغطس. إن ذلك يستهلك كمية من الطاقة أقل بأربعة أضعاف. وللتوصل الى حد أقصى من الوفر الطاقوي، اجتنب المرشات القوية، واستعمل مرشات منخفضة الدفق، فهي رخيصة الثمن وتوفر راحة مماثلة.
أقفل الحنفية. اذا أقفلت الحنفية أثناء الحلاقة أو تنظيف أسنانك، فيمكنك توفير عدة ليترات. والحنفية التي تقطر تهدر ماء يكفي لملء حوض استحمام خلال أسبوع أو شهر. تأكد أن كل الحنفيات في بيتك مقفلة جيداً.
تنقّل بذكاء
المشي ليس مفيداً لك فحسب، بل ينفع البيئة أيضاً. لكن لا مفر لنا جميعاً من استعمال وسائل النقل، وعندئذ من المهم أن نتخذ خيارات صحيحة لتجنب انبعاثات ثاني أوكسيد الكربون.
إمش، اركب دراجة، تشارك مع آخرين في ركوب السيارة، استخدم النقل العام، إعمل بالاتصال عن بعد. كمعدل وسطي، في مقابل كل ليتر وقود يحرقه محرك السيارة يتم اطلاق أكثر من 2,5 كيلوغرام من ثاني أوكسيد الكربون. تجنب استعمال السيارة للمسافات القصيرة، ان استهلاك الوقود وانبعاث ثاني أوكسيد الكربون يكونان أعلى بصورة غير متكافئة عندما يكون المحرك بارداً. وتظهر الأبحاث أن رحلة من كل رحلتين بالسيارة في المدينة تكون لمسافة تقل عن ثلاثة كيلومترات، يمكن اجتيازها مشياً أو على الدراجة.
اغسل سيارتك يدوياً أو باستعمال خرطوم ماء مضغوط، عوض الذهاب الى محطة غسل السيارات التي تستهلك كمية كبيرة من الكهرباء والماء.
خُذ بالاعتبار اقتصاد الوقود في سيارتك الجديدة. تلزم القوانين الأوروبية صانعي السيارت بأن ينشروا في صالات العرض وفي الاعلانات معلومات عن انبعاثات ثاني أوكسيد الكربون واستهلاك الوقود في السيارات الجديدة.
لا تترك سيارتك تحمى وهي متوقفة. كمية الوقود التي تستهلكها التحمية أكبر مما يوفره الانطلاق بمحرك بارد.
تأكد من صحة ضغط العجلات. إذا كان ضغط العجلات منخفضاً بمقدار 0,5 بار، فإن سيارتك تستهلك وقوداً أكثر 2,5 في المئة للتغلب على المقاومة الأرضية، فتطلق 2,5 في المئة أكثر من ثاني أوكسيد الكربون.
فكر في استعمال زيت محرك منخفض اللزوجة. فهو يزيت القطع المتحركة أفضل من الزيوت العادية، مما يخفف الاحتكاك. وأفضل الزيوت يمكن أن تخفض استهلاك الوقود وانبعاثات ثاني أوكسيد الكربون بأكثر من 2,5 في المئة.
لا تترك حمّالة الأمتعة على سطح سيارتك، فهي تزيد استهلاك الوقود وانبعاثات ثاني أوكسيد الكربون بنسبة تصل الى 10 في المئة بسبب مقاومة الريح والوزن الزائد. من الأفضل نزعها عندما لا تحتاج اليها.
لا تسرع. القيادة بسرعة تفوق 120 كيلومتراً في الساعة تزيد استهلاك الوقود 30 في المئة بالمقارنة مع القيادة بسرعة 80 كيلومتراً في الساعة. وضبط السرعة  في السهل على الدرجة الرابعة (أو أعلى اذا توافرت) يكون أكثر اقتصاداً في استهلاك الوقود.
هل سمعت بالقيادة الصديقة للبيئة؟ هذه يمكن أن تخفض استهلاك الوقود بنسبة 5 في المئة. دع سيارتك تنطلق وغيِّر الى درجة سرعة أعلى في أسرع وقت ممكن وحافظ على سرعة متناسقة.
استعمل المكيف باقتصاد، فهو يزيد استهلاك الوقود والانبعاثات بنحو 5 في المئة. وعندما يكون الطقس حاراً، قُد سيارتك لبضع دقائق والنوافذ مفتوحة، ثم أقفلها ودوِّر المكيّف. هذا سيوفر الوقود اللازم لخفض الحرارة الأولية.
حاول أن تسافر بالقطار. من يسافر بالسيارة وحيداً ينتج من انبعاثات ثاني أوكسيد الكربون في الكيلومتر أكثر بثلاثة أضعاف مما لو كان مسافراً بالقطار.
فكر في بدائل للطيران. الطائرات هي المصدر الأسرع نمواً في العالم لانبعاثات ثاني أوكسيد الكربون. إن سافرت بالطائرة، فكر في ''تعويض'' ما سببته من انبعاثات كربونية. هناك منظمات تحتسب الانبعاثات التي يتسبب بها المسافر وتستثمر قيمتها المالية في الطاقة المتجددة.
دوِّر نفايات
مع إطلاق مزيد من الحكومات والهيئات المحلية مبادرات لاعادة التدوير، بات الأمر أسهل على كثيرين. تعلّم وسائل حديثة وسهلة للتخلص من نفاياتك، فضلاً عن كيفية اختيار المنتجات ذات العبوات والأغلفة الأقل تأثيراً على البيئة.
أفرز نفاياتك. أحضر الزجاج الى مركز التجميع وافرز الورق والكرتون والبلاستيك وعلب الألومنيوم من بقية نفاياتك. إعادة تدوير علبة ألومنيوم واحدة توفر 90 في المئة من الطاقة اللازمة لانتاج علبة جديدة، وتدوير كيلوغرام من الألومينوم يجنب انبعاث  9 كيلوغرامات من ثاني أوكسيد الكربون. وفي مقابل كيلوغرام من البلاستيك المعاد تدويره، يكون الوفر 1,5 كيلوغرام من ثاني أوكسيد الكربون. وفي مقابل كيلوغرام من الزجاج المعاد تدويره، يكون الوفر 300 غرام من ثاني أوكسيد الكربون. وتدوير كيلوغرام من الورق بدلاً من طمره يجنب 900 غرام من انبعاثات ثاني أوكسيد الكربون فضلاً عن الميثان.
قلل النفايات. معظم المنتجات التي نشتريها تسبب انبعاثات غازات دفيئة بطريقة أو بأخرى، أثناء الانتاج والتوزيع مثلاً. وإذا وضعت طعام الغداء في وعاء صالح لاعادة الاستعمال بدلاً من علبة ترمى، فأنت توفر الطاقة اللازمة لانتاج علب طعام جديدة.
استعمل كيس التسوق مراراً. عندما تتسوق، يمكنك توفير الطاقة وتقليل النفايات باستعمال كيس تسوق صالح لاعادة الاستعمال بدلاً من الأكياس التي تقدمها المتاجر وترمى بعد الاستعمال. النفايات تطلق ثاني أوكسيد الكربون والميثان في الغلاف الجوي، ويمكن أن تلوث الهواء والتربة والمياه الجوفية.
اختر منتجات قليلة التغليف وعبوات قابلة للرد. بذلك توفر المال وتخفض انتاج النفايات واستهلاك الطاقة.
اشتر بذكاء. ان قارورة سعة 1,5 ليتر تحتاج الى طاقة أقل وتنتج نفايات أقل من ثلاث قوارير سعة كل منها نصف ليتر.
دوِّر نفاياتك العضوية. تساهم المطامر بنحـو 3 في المئة من انبعاثات غازات الدفيئة في الاتحاد الأوروبي بسبب الميثان الذي يطلقه تحلل النفايات العضوية. بتدوير هذه النفايات أو تسميدها، إذا كانت لديك حديقة، يمكنك أن تساعد في استئصال هذه المشكلة . لكن تأكد من تسميد النفايات بطريقة صحيحة بحيث تتحلل بوجود أوكسيجين كاف، وإلا فان السماد العضوي الذي ينتج منها سوف يتسبب بانبعاث الميثان وروائح كريهة.
أفكار إضافية
ازرع شجرة. تمتص شجرة متوسطة الحجم نحو 6 كيلوغرامات من ثاني أوكسيد الكربون سنوياً، أي نحو 250 كيلوغراماً في 40 سنة.
نسخ مزدوج. إذا كنت بحاجة لشراء آلة ناسخة، اشتر واحدة قادرة على النسخ المزدوج، أي على كلا وجهي الورقة وإذا قصدت محل استنساخ، اطلب النسخ على كلا الوجهين. بذلك توفر طاقة في انتاج الورق.
كل أطعمة موسمية يتم انتاجها محلياً. هذا أفضل للبيئة، لأن المحصول الذي يزرع في بيئات اصطناعية أو بيوت بلاستيكية يحتاج الى كمية هائلة من الطاقة للحفاظ على درجات الحرارة. ونقل المنتجات بالطائرة من منطقة في العالم الى أخرى يولد كمية من انبعاثات ثاني أوكسيد الكربون تزيد نحو 1700 مرة عن نقلها بالشاحنة مسافة 50 كيلومتراً.
تناول أطعمة نباتية. انتاج اللحوم يولد كميات كبيرة من انبعاثات ثاني أوكسيد الكربون والميثان ويحتاج الى مقادير كبيرة من الماء. والواقع أن الحيوانات المجترة، مثل الأبقار والأغنام والماعز، تنتج كميات كبيرة من الميثان بسبب الطريقة التي تهضم بها الطعام.
فكر مسبقاً. قبل أن تطبع وثيقة أو رسالة الكترونية، فكر في ما إذا كنت بحاجة فعلاً الى طباعتها. المواطن الأوروبي مثلاً يستهلك نحو 20 كيلوغراماً من الورق شهرياً.
 
 
 
 

اضف تعليق
*الاسم الكامل  
*التعليق  
CAPTCHA IMAGE
*أدخل الرمز  
   
 
بندر الأخضر صديق البيئة
(المجموعة الكاملة)
البيئة والتنمية
 
اسأل خبيرا
بوغوص غوكاسيان
تحويل النفايات العضوية إلى سماد - كومبوست
كيف تكون صديقا للبيئة
مقاطع مصورة
 
احدث المنشورات
البيئة العربية 9: التنمية المستدامة - تقرير أفد 2016
 
ان جميع مقالات ونصوص "البيئة والتنمية" تخضع لرخصة الحقوق الفكرية الخاصة بـ "المنشورات التقنية". يتوجب نسب المقال الى "البيئة والتنمية" . يحظر استخدام النصوص لأية غايات تجارية . يُحظر القيام بأي تعديل أو تحوير أو تغيير في النص الأصلي. لمزيد من المعلومات عن حقوق النشر يرجى الاتصال بادارة المجلة
©. All rights reserved, Al-Bia Wal-Tanmia and Technical Publications. Proper reference should appear with any contents used or quoted. No parts of the contents may be reproduced in any form by any electronic or mechanical means without permission. Use for commercial purposes should be licensed.