Friday 19 Apr 2024 |
AFED2022
 
AFEDAnnualReports
Environment and development AL-BIA WAL-TANMIA Leading Arabic Environment Magazine
المجلة البيئية العربية الاولى
 
 
 
البيئة والتنمية أخبار البيئة في شهر  
نيسان / أبريل 2018 / عدد 241
تعرف على أول مبنى صديق للبيئة في مطار برج العرب في مصر
 
أعلنت وزارة الطيران المدني عن إنشاء مبنى ركاب جديد في مطار برج العرب، كأول مبنى صديق للبيئة في مصر. ويأتي ذلك في إطار اتفاقية التعاون المبرمة بين الحكومتين المصرية واليابانية لإنشاء المبنى الجديد.
 
يتميّز مبنى الركاب الجديد في مطار برج العرب بأنه أول مبنى صديق للبيئة في مصر لوجود استراتيجيات مدروسة لتوفير الطاقة وتقليل انبعاثات غاز ثاني أوكسيد الكربون منها استخدام نظام الطاقة الشمسية ونظام التكييف VRV.
 
وهذا النظام سيؤدي لتوفر الطاقة وتقليل الانبعاثات الحرارية، وتوفير مساحات أكبر لاستخدام الإضاءة الطبيعية إلى جانب الإضاءة الاصطناعية LEDالتي توفر استهلاك الطاقة. (عن "أخبار اليوم")
 
 
 
محمية كينية: نفوق آخر ذكر في العالم من وحيد القرن الأبيض الشمالي
 
قالت محمية (أو.آي بيجيتا) الكينية إن آخر ذكر في العالم من حيوان وحيد القرن الأبيض الشمالي نفق لتتبقى أنثيان فقط من سلالته على قيد الحياة في العالم.
 
وأضافت المحمية التي كانت تتولى رعاية وحيد القرن في بيان "بحزن بالغ تعلن محمية (أو.آي بيجيتا) وحديقة حيوان دفور كرالوفي نفوق (سودان) آخر ذكر في العالم من وحيد القرن الأبيض الشمالي في المحمية في كينيا في 19 آذار (مارس) 2018 عن 45 عاماً".
 
وقالت المحمية إنها قررت مع مسؤولي الحياة البرية والجهات التي كانت تتولى رعاية سودان في السابق قتله يوم الإثنين رأفة به بسبب التدهور السريع في حالته الصحية.
 
وكان سودان يعالج من مضاعفات كبر السن التي أثرت على عضلاته وعظامه وتسببت في إصابته بجروح جلدية كثيرة.
 
وقضى سودان أسبوعين في أواخر شباط (فبراير) وأوائل آذار (مارس) راقداً في حظيرته لصعوبة حركته بسبب جرح عميق في ساقه الخلفية اليمنى.
 
وبعد أن فشلت كل المحاولات لتزويجه في العام الماضي بإحدى الأنثيين، ناجين (27 عاماً) وفاتو (17 عاماً)، نشر المسؤولون عن المحمية حالته على تطبيق تيندر للمواعدة على أمل جمع تبرعات تكفي لسداد علاج الخصوبة المطلوب وتبلغ تكاليفه تسعة ملايين دولار.
 
 
الصورة: حراس في حديقة حيوان يساعدون آخر حيوان وحيد قرن أبيض شمالي لابقائه على قيد الحياة يوم 14 حزيران (يونيو) 2015. صورة من أرشيف رويترز.
 
«ستاربكس»: 10 ملايين دولار لمن يبتكر كوباً صديقاً للبيئة
 
أعلنت سلسلة متاجر القهوة العالمية «ستاربكس» عن تحد قيمته 10 ملايين دولار لتصميم كوب يسهل إعادة تدويره، وذلك بعدما أمضت سنوات في محاولات ابتكار كوب للمشروبات الساخنة أكثر صداقة مع البيئة.
 
ودخلت «ستاربكس» في شراكة مع مجموعة استثمارية تركز على إعادة تدوير المنتجات تدعى «كلوزد لوب بارتنرز» لإطلاق هذه المسابقة، أملاً في التخلص من الضرر البيئي الذي تشكله أكواب القهوة المصنوعة من الكرتون والبلاستيك، حسبما جاء في بيان الشركة.
 
وتحافظ طبقة البلاستيك في أكواب «ستاربكس» على جعل المشروبات ساخنة كما تحمي في الوقت ذاته اللبنة الأساسية الكرتونية من البلل، لكنها أيضاً تصعب عملية إعادة التدوير وتمنح الكوب عمراً يصل إلى 20 سنة.
 
وبحسب الشركة فإنه يباع 600 بليون كوب من هذا النوع على مستوى العالم سنوياً، ونصيب «ستاربكس» وحدها من هذه الكمية يصل إلى 6 بلايين كوب. (عن "القبس")
 
 
 
شركة نيوزيلندية تدفع الموظفين 10 دولارات في اليوم لاستخدام الدراجة للقدوم إلى العمل
 
تقدم إحدى الشركات في مدينة كرايست تشيرش في نيوزيلندة مبلغاً من المال للموظفين الذين يركبون الدراجة للقدوم إلى عمل كل يوم، في محاولة لتنشيط الموظفين والتقليل من الاعتماد على السيارات.
 
وسيحصل الموظفون الذين يتنقلون من وإلى العمل على 5 دولارات في اليوم، وإذا استمروا بالقيام بذلك لمدة تزيد على نصف عام، فإن المبلغ سيتضاعف إلى 10 دولارات في اليوم، ويدفع كمكافأة في نهاية العام.
 
كان بعض الموظفين مترددين في البداية لعدم وجود مرافق للاستحمام في المكتب، ولكن الحصول على المئات من الدولارات الإضافية في العام كان عرضاً يصعب رفضه، وقد وافق خمسة من الموظفين الستة على الانضمام إلى البرنامج.
 
ووفقاً لمجلس المدينة، فإن مالكي الدراجات في كرايست شيرش عددهم أكثر من أي مدينة نيوزيلندية أخرى، حيث يوجد 13 مسار رئيسي للدراجات تمر عبر وسط المدينة التي تخضع لورشة إعادة إعمار. والاستثمار في هذه المسارات هو سمة رئيسية من ورشة إعادة البناء الجارية، حيث تبلغ تكلف إعادة الإعمار، بما فيها برنامج مسارات الدرّاجات 150 مليون دولار نيوزيلندي (حوالى 109 ملايين دولار أميركي).
 
 
 
تشغيل الحافلات المائية في البندقية بزيت الطبخ المعاد تدويره
 
في تجربة رائدة من نوعها في العالم، تقرّر أن يتم تشغيل الحافلات المائية في مدينة البندقية الإيطالية بالوقود الحيوي صديق البيئة المصنوع من زيت الطبخ المعاد تدويره لنقل السكان والسياح عبر قنوات المدينة.
 
ويتم إنتاج الوقود، وفقاً لموقع "ذا لوكال" الإخباري، في مصفاة في المدينة ويُصنع من زيت الطعام الذي سيجمع من المنازل. وسوف يستخدم الوقود الجديد في تشغيل جميع الحافلات المائية "الفابوريتي" خلال فترة تجريبية لسبعة أشهر بين نيسان (أبريل) وتشرين الأول (أكتوبر) المقبلين، وذلك وفق اتفاق وقعته السلطات المحلية مع شركة الطاقة "إيني" وهيئة النقل وشركة لتجميع النفايات ومعالجتها في المدينة، على أن تراقب السلطات مستوى الانبعاثات خلال التجربة لكي تقرر ما إذا كان يتعيّن تمديدها.
 
يذكر أن هذا النوع من الوقود يستخدم بالفعل في حافلات في مدينة تورينو على أساس تجريبي. (عن "اليوم السابع")
 
 
 
مصر تدشّن المرحلة الأولى لأكبر مشاريع الطاقة الشمسية عالمياً
 
شهدت مدينة أسوان جنوب مصر افتتاح أول مرحلة من بناء محطة عملاقة لتوليد الطاقة الشمسية في البلاد، من شأنها أن تصبح أكبر محطة توليد طاقة شمسية في العالم.
 
افتتح وزير الكهرباء والطاقة المتجددة المصري الدكتور محمد شاكر، ومحافظ أسوان مجدي حجازي، المحطة التي تحمل إسم «إنفنتي» بقدرة 50 ميغاواط في قرية بنبان غرب أسوان، وذلك ضمن مشروع إنشاء أكبر مدينة شمسية في مصر والعالم تضم 32 محطة أخرى جار العمل في إنشائها لإنتاج 1465 ميغاواط.
 
وقال شاكر إن المحطة الأولى لمشروع الطاقة الشمسية في قرية بنبان تعدّ باكورة مشروع الطاقة الشمسية في المحافظة خلال المرحلة الأولى، مشيراً إلى أنه جار تنفيذ 3 محطات عملاقة أخرى بقدرة إجمالية 14400 ميغاواط بالتعاون مع شركة «سيمنز» الألمانية.
 
وأضاف أنه سيتم في شهر تموز (يوليو) المقبل ربط 25 جيغاواط من الطاقة المولدة من محطات شركة «سيمنز» بالشبكة القومية، موضحاً أنه تم التعاقد مع 32 مستثمراً في مشروع الطاقة الشمسية في قرية بنبان لتوليد 1465 ميغاواط باستثمارات تبلغ بليوني دولار، لافتاً إلى أن هذا المشروع سيوفر 7500 فرصة عمل حقيقية.
 
وأوضح الوزير أن خطة وزارة الكهرباء المصرية تستهدف الاعتماد على الطاقة الجديدة والمتجددة، حيث تصل نسبة الاعتماد عليها إلى نحو 42 في المئة خلال عام 2020 حتى عام 2035.
 
وسيكون المشروع الكامل أكبر حقل للطاقة الشمسية في مصر بما يحتويه من 200 ألف لوحة يتم توجيهها وفقاً لموقع الشمس، وكذلك بمساحة تضاهي 50 ملعب كرة قدم تقريباً، بحسب البيانات.
 
يشار إلى أن شركة «آي بي فوجت» الألمانية التي تتخذ من العاصمة برلين مقراً لها، سوف تبني ثلاثة حقول أخرى مشابهة. ويعدّ هذا المشروع العملاق بالنسبة لمصر جزءاً من استراتيجية تهدف للمضي قدماً نحو توسيع نطاق الطاقات المتجددة في البلاد.
 
وتخطط مصر لزيادة حصة الكهرباء بنسبة تصل إلى 20 في المئة حتى عام 2022. وعلى الرغم من أن المقومات اللازمة للطاقة الشمسية تعدّ جيدة بفضل شدّة أشعة الشمس، فإن رمال الصحراء تمثل مشكلة لأنها تترسب على الألواح. ولا يمكن تعليق أمل على الأمطار التي يمكنها إزالة الرمال في تلك المنطقة التي تصل درجات الحرارة فيها صيفاً إلى 50 درجة مئوية، بحسب وكالة الأنباء الألمانية.
 
يشار إلى أن تكنولوجيا الطاقة الشمسية أصبحت متوفرة بأسعار معقولة بالنسبة لمصر في الأعوام الأخيرة، لا سيما بفضل موردين بأسعار ملائمة من الصين، علماً بأن الخلايا الموجودة في الصحراء بالقرب من أسوان تأتي من الشرق الأقصى أيضاً. (عن "الشرق الأوسط")
 
 
 
باحثون يتوصلون لإمكانية استخدام مخلفات الغابات وقوداً للطائرات في السويد
 
توصل باحثون سويديون إلى إمكانية تموين الطائرات بوقود يستخرج من مخلفات الغابات في السويد بدلاً من الوقود الأحفوري المستخدم حالياً والمسبب لتلوث البيئة.
 
ويقول الباحثون في جامعة "لوليا" السويدية للتكنولوجيا، إن الوقود الحيوي المصنوع من مخلفات الغابات يمكن أن يحلّ محلّ وقود الطيران الأحفوري في الرحلات الجوية، مؤكدين أنهم يتطلعون لتحويل هذه التكنولوجيا إلى واقع في أقرب فرصة.
 
وذكر موقع "ذا لوكال" الإخباري أنه تم التوصل إلى هذا الإنجاز خلال دراسة أجراها الباحثون في الجامعة من خلال تحويل الكتلة الحيوية إلى غاز مقترنة بعملية إسالة، ما يسهل من إنتاج وقود حيوي من المواد الخام في الغابات بصورة مستدامة وبتكلفة معقولة.
 
وأكد الباحثون أنه باستخدام هذه التقنية يمكن للسويد أن تكتفي ذاتياً بإنتاج الوقود الحيوي للرحلات المحلية، كما يمكن استخدام هذا الوقود في الرحلات الدولية، على أن تتمثل المرحلة التالية من المشروع في تأكيد جدواه الاقتصادية بإنتاج الوقود بكميات كافية لتنفيذ الرحلات المحلية التجارية.
 
ويستخرج الوقود الأحفوري من الفحم والنفط والغاز الطبيعي من باطن الأرض ويحترق في الهواء مع الأوكسجين، ولكن آثاره ضارة على الإنسان والبيئة وزيادة حرارة كوكب الأرض.
 
 
 
الأمم المتحدة: استعينوا بالطبيعة لحماية العالم من خطر العطش المتنامي
 
قالت الأمم المتحدة يوم الإثنين إن على العالم أن يولي وجهه شطر الطبيعة بحثاً عن سبل أفضل للحفاظ على إمدادات المياه ونظافتها وحماية البشر من الجفاف والفيضانات.
 
وحذّر تقرير الأمم المتحدة العالمي عن تنمية الموارد المائية لعام 2018 من أن الطلب على المياه يزداد مع زيادة عدد السكان في العالم وارتفاع درجة حرارة الكوكب في حين تتراجع جودة إمدادات المياه وصلاحيتها.
 
ومن بين الحلول التي طرحها التقرير زيادة الاستثمارات في حماية الأنظمة البيئية التي تعيد تدوير المياه كالمستنقعات والغطاء النباتي والحدّ من الإنفاق على السدود الإسمنتية لحجز مياه السيول أو محطات معالجة مياه الصرف الصحي.
 
ودعت أودري أزولاي المديرة العامة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو)‭ ‬التي نسّقت إعداد التقرير إلى "حلول جديدة" لمواجهة "تحديات الأمن المائي التي تطرأ بسبب النمو السكاني وتغير المناخ".
 
وأضافت في بيان "إذا لم نفعل شيئاً فسيعيش نحو خمسة بليون من البشر في مناطق تتّسم بضعف الموارد المائية بحلول عام 2050".
 
وقال غيلبرت هونغبو رئيس لجنة الأمم المتحدة المعنية بالموارد المائية في مقدمة التقرير إن من المتوقع زيادة الطلب على المياه قرابة الثلث بحلول 2050.
 
وأوصى التقرير "بالعمل مع الطبيعة لا ضدها" في سبيل المساعدة على إدارة الطلب التنافسي على المياه العذبة سواء لسد احتياج الإنسان من المياه أو ري المحاصيل أو توليد الكهرباء وذلك في محاولة لرفع كفاءة استخدام المياه وفعاليته من ناحية التكاليف وجعله أنفع لصحة الإنسان وللبيئة.
 
وكتب هونغبو يقول "يلجأ العالم منذ وقت طويل للبنية الأساسية ’الرمادية‘ التي يشيدها الإنسان لتحسين إدارة المياه. وبذلك ينحي جانباً المعرفة التقليدية والفطرية التي تتضمنها الأساليب الصديقة للبيئة بشكل أكبر".
 
وحدد التقرير منافع "الحلول التي تستند إلى الطبيعة" والتي تستخدم أو تقلّد العمليات الطبيعية لزيادة توفر المياه وتحسين جودتها والحدّ من مخاطر الكوارث المتعلقة بالمياه والتغير المناخي.
 
ومن بين هذه الحلول تغيير الممارسات الزراعية حتى تحتفظ التربة بالمزيد من الرطوبة والعناصر المغذية وجمع مياه الأمطار وإعادة ملء خزانات المياه الجوفية والحفاظ على المستنقعات التي تخزن مياه الأمطار واستعادة السهول الفيضية وتحويل الأسطح إلى حدائق.
 
ونسب التقرير إلى تقديرات قولها إن الإنتاج الزراعي يمكن أن يزيد قرابة 20 في المئة على مستوى العالم في حالة استخدام ممارسات صديقة للبيئة بشكل أكبر لإدارة المياه.
 
وقال ريتشارد كونور محرر التقرير إن التحول إلى نمط "الزراعة الحافظة" على البيئة قد يعود بنتائج كبيرة وسريعة لكن اتباعه على نطاق كبير يتطلب إرادة سياسية على مستوى الدول.
 
وأضاف "ما زالت الزراعة حول العالم تحت سطوة الأغراض الصناعية وقد يكون من الأصعب التأثير على مصالح القطاع الخاص المعنية".
 
لكنه أشار إلى أن بعض الشركات تتبنى ممارسات أكثر استدامة كما يزداد إيثار المستهلكين للطعام العضوي خاصة في أوروبا وأميركا الشمالية.
 
 
 
«ACS» تدشّن منظومة للطاقة الشمسيّة
 
دشّنت «مدرسة الجالية الأميركية في بيروت« (ACS) أكبر منظومة للطاقة الشمسيّة في مدارس لبنان، تسدّ نحو ربع حاجات المدرسة من التيار الكهربائي.
 
وتُعتَبَر منظومة الطاقة الكهرضوئيّة التي تولّت تركيبها مؤسسة Yelloblue للتكنولوجيا الخضراء واستغرق تنفيذها سنتين، بتمويل من الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID)، أكبر مشروع للطاقة الشمسيّة في حرم مدرسي في مختلف أرجاء لبنان. وتتألف المنظومة من 2060 متراً مربعاً من الألواح تم تركيبها على ثمانية سطوح، وستُغطي نحو 25 في المئة من حاجات المدرسة، إذ ستوفّر نحو 340 كيلوواط من إجمالي الطاقة التي تستهلكها المدرسة، وتساهم في توفير نحو 50 ألف دولار من أصل 195 ألفاً هي قيمة فاتورة الطاقة التقليدية السنوية للمدرسة التي تتأمن من الشبكة الوطنية ومن المولّدات.
 
وشدّد رئيس المدرسة غريغ ماكغيلبين جونيور على أن «هدف المشروع لا يقتصر على تحقيق وفر مالي، بل يتمثّل كذلك في تقديم مثال على كيفية مساهمة المجتمع في الحدّ من استهلاك الطاقة واعتماد الطاقة الخضراء سعياً إلى الحفاظ على البيئة. ومن شأن منظومة الطاقة الشمسية هذه أن تقلّص بنحو 400 طن سنوياً انبعاثات ثاني أوكسيد الكربون المضرّة بالبيئة والمتأتية من استخدام الوقود الإحفوري في إنتاج الطاقة التقليدية». وأضاف أن "المدرسة تعتزم تزويد الشبكة الكهربائية الوطنية بفائض الطاقة الشمسية لديها خلال نهاية الأسبوع والعطل الرسمية. (عن "المستقبل")
 
 
 
سيارة طائرة كهربائية للرحلات القصيرة والطويلة
 
كشفت شركة «إيروموبيل» السلوفاكية عن نموذج لسيارة طائرة كهربائية، تتسع لأربعة ركاب، أطلقت عليها اسم «إيروموبيل 5.0 في تي أو إل».
 
وسيكون باستطاعة السيارة الطائرة الإقلاع والهبوط بشكل عمودي، بفضل مجموعة من المحركات الدوّارة المثبتة على أجنحتها، والتي تطوى عندما تسير المركبة على الأرض، كما تدعم المركبة نظام تعليق مرن يوفر هبوطاً وإقلاعاً مريحاً بالنسبة للركاب.
 
وبحسب الشركة فإن الطائرة ستأتي بإصدارين، الأول خاص بالتنقل في المدن، بينما سيكون بمقدور المستخدمين استعمال النموذج الثاني للسفر بين المدن.
 
ولم تكشف الشركة عن الكثير من التفاصيل التقنية المتعلقة بالسيارة، إلا أنها ذكرت أن ركاب السيارة سيستمتعون خلال تنقلاتهم بالعديد من المزايا كالاطلاع على بيانات الرحلة، وإجراء الاتصالات، وتصفح الإنترنت، ومشاهدة مقاطع الفيديو.
 
وتختبر الشركة حالياً النموذج «إيروموبيل 4.0 إس تي أو إل»، والتي بمقدورها التنقل لمسافة تصل إلى 700 كيلومتر في الشحنة الواحدة، حيث تتوقع أن تقوم بإنتاجها بإصدار محدود بحلول عام 2020، وسيتبعها إنتاج «إيروموبيل 5.0 في تي أو إل» في عام 2025. (عن "سكاي نيوز عربية")
 
 
الصورة: السيارة الطائرة «إيروموبيل 5.0 في تي أو إل».
 
 
 
 
 
 

اضف تعليق
*الاسم الكامل  
*التعليق  
CAPTCHA IMAGE
*أدخل الرمز  
   
البيئة والتنمية أخبار البيئة في شهر
البيئة والتنمية أخبار البيئة في شهر
البيئة والتنمية أخبار البيئة في شهر
البيئة والتنمية أخبار البيئة في شهر
البيئة والتنمية أخبار البيئة في شهر
 
بندر الأخضر صديق البيئة
(المجموعة الكاملة)
البيئة والتنمية
 
اسأل خبيرا
بوغوص غوكاسيان
تحويل النفايات العضوية إلى سماد - كومبوست
كيف تكون صديقا للبيئة
مقاطع مصورة
 
احدث المنشورات
البيئة العربية 9: التنمية المستدامة - تقرير أفد 2016
 
ان جميع مقالات ونصوص "البيئة والتنمية" تخضع لرخصة الحقوق الفكرية الخاصة بـ "المنشورات التقنية". يتوجب نسب المقال الى "البيئة والتنمية" . يحظر استخدام النصوص لأية غايات تجارية . يُحظر القيام بأي تعديل أو تحوير أو تغيير في النص الأصلي. لمزيد من المعلومات عن حقوق النشر يرجى الاتصال بادارة المجلة
©. All rights reserved, Al-Bia Wal-Tanmia and Technical Publications. Proper reference should appear with any contents used or quoted. No parts of the contents may be reproduced in any form by any electronic or mechanical means without permission. Use for commercial purposes should be licensed.