Thursday 21 Nov 2024 |
AFED2022
 
AFEDAnnualReports
Environment and development AL-BIA WAL-TANMIA Leading Arabic Environment Magazine
المجلة البيئية العربية الاولى
 
موضوع الغلاف
 
راغدة حداد عصر الطاقة المتجددة  
أيلول-تشرين الأول/ سبتمبر-أكتوبر 2015 / عدد 210
 2014 عام قياسي شهد انفصام النمو
الاقتصادي العالمي عن نمو انبعاثات الكربون

 
يشير تقرير 2015 لشبكة سياسات الطاقة المتجددة (REN21) إلى أن عام 2014 كان قياسياً، إذ شهد انفصام نمو الاقتصاد العالمي عن انبعاثات ثاني أوكسيد الكربون. وساهمت الطاقات المتجددة في ذلك، إذ شكلت 59 في المئة من الإضافات الصافية إلى الطاقة العالمية، وبلغت قدراتها المركّبة 1712 جيغاواط، تولد 27,7 في المئة من كهرباء العالم. وتم استثمار أكثر من 300 بليون دولار عالمياً في الطاقة المتجددة خلال 2014، بينها 12,6 بليون دولار في المنطقة العربية. هنا عرض لأحدث البيانات الواردة في تقرير REN21 الذي يمكن تنزيله عن الموقع
www.ren21.net
 
 
السياسات الداعمة للطاقة المتجددة في 164 دولة عززت نمو تكنولوجيات طاقة الرياح والشمس والمياه وغيرها لتحقق مستوى قياسياً من توليد الطاقة عام 2014. فقد باتت المصادر المتجددة تشكل نحو 28 في المئة من إجمالي قدرات توليد الكهرباء في العالم، وتوفر نحو 23 في المئة من إجمالي الطلب العالمي. وشهد العام الماضي إضافة 135 جيغاواط من القدرات المتجددة، ليرتفع إجمالي القدرات المركبة عالمياً إلى 1712 جيغاواط، بزيادة 8,5 في المئة عن العام 2013. وقد سبقت الطاقة المتجددة الوقود الأحفوري بنسبة النمو في قطاع الكهرباء، إذ شكلت 59 في المئة من قدرات التوليد الجديدة التي تم تركيبها حول العالم عام 2014.
 
وردت هذه الأرقام المشجعة في تقرير 2015 الصادر عن «شبكة سياسات الطاقة المتجددة للقرن الحادي والعشرين (REN21) ومقرها في باريس. وهو لفت إلى أن الاستهلاك العالمي للطاقة ازداد بمعدل 1,5 في المئة سنوياً خلال السنوات الأخيرة، ونما الناتج المحلي الإجمالي بمعدل 3 في المئة سنوياً، إلا أن انبعاثات ثاني أوكسيد الكربون لم تتغير عام 2014 عن مستوى 2013. وهكذا، للمرة الأولى في أربعة عقود، نما الاقتصاد العالمي من دون زيادة موازية في الانبعاثات الكربونية.
 
هذا الانفصام التاريخي بين نمو الاقتصاد ونمو الانبعاثات الكربونية يعود في جزء كبير منه إلى الإجراءات المتعددة التي اتخذتها الصين مؤخراً بزيادة الاعتماد على المصادر المتجددة، وإلى جهود «منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية» بالترويج للنمو المستدام، بما في ذلك تعزيز كفاءة الطاقة ومصادر الطاقة المتجددة. وقد اعتمدت 20 دولة جديدة سياسات داعمة للطاقة المتجددة خلال العام الماضي. وقال رئيس شبكة REN21 أرثوروس زيرفوس تعليقاً على التقرير: «الطاقة المتجددة وتحسين كفاءة الطاقة هما مفتاح الحد من الاحترار العالمي عند درجتين مئويتين وتفادي مخاطر تغير المناخ».
 
في العام 2014، ارتفعت الاستثمارات العالمية الجديدة في الطاقة المتجددة والوقود الحيوي 17 في المئة عما كانت عام 2013 لتبلغ 270 بليون دولار. وبإضافة مشاريع الطاقة المائية الكبرى الجديدة، ترتفع هذه الاستثمارات إلى ما لا يقل عن 301 بليون دولار. وكانت الاستثمارات العالمية الجديدة في قدرات الكهرباء المتجددة عام 2014 أعلى من ضعفي الاستثمارات في كهرباء الوقود الأحفوري، لتواصل تفوقها من حيث صافي الاستثمارات للعام الخامس على التوالي.
 
وازدادت استثمارات الدول النامية في الطاقة المتجددة 36 في المئة عام 2014 مقارنة بالعام السابق، لتسجل 131 بليون دولار، وتقترب إلى حد قياسي من نظيرتها في الدول المتقدمة التي بلغت 139 بليون دولار بزيادة 3 في المئة عن عام 2013. واستأثرت الصين بنحو 63 في المئة من إجمالي استثمارات الدول النامية، في حين استثمرت كل من تشيلي وكينيا والمكسيك وجنوب أفريقيا وتركيا بليون دولار في الطاقة المتجددة.
برزت الصين، وهي المستهلك الأول للفحم في العالم، رائداً عالمياً في الطاقة النظيفة. فقياساً على المبالغ المنفقة، تصدرت قائمة المستثمرين، تليها الولايات المتحدة واليابان وبريطانيا وألمانيا.
أما قياساً على معدل الإنتاج المحلي الإجمالي للفرد، فتصدرت بوروندي وكينيا وهندوراس والأردن وأوروغواي قائمة الاستثمارات في الطاقة المتجددة.
ومع هذا التقدم ينمو التوظيف في الطاقة المتجددة بمعدلات سريعة. ففي العام 2014 قدر عدد العاملين في هذا القطاع بنحو 7,7 مليون شخص حول العالم.
 
رياح وشمس ومياه وكتلة حيوية وحرارة جوفية
شكلت مصادر الطاقة المتجددة 59 في المئة من قدرات الطاقة العالمية التي أضيفت عام 2014. وحققت طاقة الرياح أكبر قفزة بين هذه المصادر، إذ بلغت قدراتها المركبة الجديدة 51 جيغاواط، نحو نصفها في الصين. وولّدت طاقة الرياح أكثر من 20 في المئة من الكهرباء في عدة بلدان، بينها الدنمارك ونيكاراغوا والبرتغال وإسبانيا. وقد ازدادت القدرات المركبة عالمياً لطاقة الرياح بنحو 8 أضعاف خلال عشر سنين، من 48 جيغاواط عام 2004 إلى 370 جيغاواط عام 2014.
 
وأضيف 40 جيغاواط من الكهرباء الشمسية عام 2014. وقد ارتفعت قدرات الخلايا الضوئية الشمسية (PV) خلال عشر سنين بمعدلات غير مسبوقة بلغت 48 ضعفاً، من 3,7 جيغاواط عام 2004 إلى 177 جيغاواط عام 2014. أما القدرات الحرارية للاقطات تسخين المياه بالطاقة الشمسية فبلغ مجموعها 406 جيغاواط وبلغ المجموع العالمي لقدرات التدفئة والتبريد الشمسيين والكهرباء الشمسية المكثفة (CSP) 4,4 جيغاواط.
 
وما زالت الطاقة الكهرمائية عملاقة بين أقرانها من الطاقات المتجددة. فقد تم تلزيم إنتاج نحو 37 جيغاواط جديدة في هذا القطاع عام 2014، ما رفع إجمالي قدرته العالمية إلى نحو 1055 جيغاواط. ويقدر أن 3900 تيراواط ساعة تم توليدها عام 2014 من السدود ومساقط المياه.
 
وبقي إنتاج حرارة الكتلة الحيوية مستقراً عام 2014، بزيادة 1 في المئة عن 2013، متراوحاً بين إنتاج صناعي على نطاق واسع كما في الولايات المتحدة، وإنتاج منزلي على نطاق صغير ولكن منتشر كما في الصين. وازداد إنتاج الكهرباء من الكتلة الحيوية (كالنفايات) بنسبة 9 في المئة، وتحتل الولايات المتحدة وألمانيا طليعة المنتجين.
 
وارتفع إنتاج الوقود الحيوي السائل (بيوفيول) 9 في المئة عام 2014، فبلغ أعلى مستوى له حتى الآن. وتهيمن الولايات المتحدة والبرازيل على هذه السوق، لكن دولاً آسيوية حققت مستويات نمو عالية. وعلى رغم هذا النمو، بلغت حصة الوقود الحيوي في قطاع النقل البري 3,5 في المئة فقط عام 2014، في مقابل 2 في المئة عام 2007. أما في وقود الطائرات، فما زالت المصادر المتجددة في مرحلة تجريبية.
 
وأضيف 640 ميغاواط من قدرات توليد الطاقة الحرارية الآتية من جوف الأرض عام 2014، فبلغ المجموع 12,8 جيغاواط، أنتجت نحو 74 تيراواط ساعة من الكهرباء عام 2014، إضافة إلى 73 تيراواط حرارة. وسجلت أكبر حصة جديدة في كينيا، ما يؤكد التركيز المتنامي على الطاقة الحرارية الجوفية في شرق أفريقيا.
أما مصادر الطاقة المتجددة الأخرى، مثل طاقة المحيطات الناتجة من المد والجزر، فليس لها حتى الآن تأثير يذكر.
 
تحدّيان: دعم الوقود الأحفوري والطاقة النووية
كان في الإمكان زيادة مستوى الاستثمارات لو أُلغي دعم الوقود الأحفوري والطاقة النووية، الذي تخطى 550 بليون دولار سنوياً حول العالم. فالدعم المتمثل في الخفض المصطنع لأسعار الطاقة من هذه المصادر يشجع على الإهدار ويعيق تنافسية الطاقة المتجددة. وقالت كريستين لينس الأمينة التنفيذية لشبكة REN21: «يؤدي إيجاد فرص متكافئة إلى تعزيز كفاءة الطاقة وتكنولوجيات الطاقة المتجددة. ولو ألغي دعم الوقود الأحفوري والطاقة النووية عالمياً، لثبت أن الطاقة المتجددة هي الخيار الرئيسي والأرخص».
 
ما زال تطوير نظم متجددة للتدفئة والتبريد والنقل متخلفاً عن تطوير الكهرباء المتجددة. فقد تسبب انخفاض أسعار الوقود الأحفوري واستمرار دعمه، والتنافس مع استثمارات بديلة مثل تحسين كفاءة الطاقة والاهتمام بنظم أخرى للطاقة المتجددة، في إبطاء إضافي لإمكانات قطاع الحرارة المتجددة.
 
وقد استحوذت تدفئة المباني والمصانع على نحو نصف إجمالي الاستهلاك النهائي العالمي للطاقة عام 2014، وساهمت المصادر المتجددة، ومعظمها من الكتلة الحيوية، بقرابة 8 في المئة من هذه الحصة، مع تقدم طفيف عن عام 2013. واستخدمت الطاقة المتجددة أيضاً للتبريد، وهذا قطاع صغير لكنه سريع النمو. وتم إدخال مزيد من المصادر المتجددة في نظم التدفئة والتبريد المركزية التي تزود الأحياء والأبنية عبر أنابيب، خصوصاً في أوروبا، واستخدمت هذه النظم لامتصاص الحرارة التي تولدها الكهرباء المتجددة عندما يزيد العرض على الطلب، كما استخدمت النظم الهجينة (هايبريد) لخدمة مختلف التطبيقات الحرارية.
 
وعلى رغم هذه الابتكارات والامكانات الكبيرة للطاقات المتجددة في قطاع التدفئة والتبريد، قيدت عوامل عديدة نموها، بما في ذلك ضعف نسبي للسياسات الداعمة.
 
كذلك بقيت حصة الطاقات المتجددة صغيرة في قطاع النقل الذي تهيمن عليه المشتقات النفطية، إذ لا تتجاوز حصة الوقود الحيوي (بيوفيول) في النقل البري 3,5 في المئة. ويتم أيضاً استعمال كميات صغيرة نسبياً ولكن متزايدة من وقود الغاز الحيوي، بما في ذلك الميثان، لتشغيل المركبات. وتزداد فرص إدخال الطاقة المتجددة في النقل مع ازدياد كهربة القطارات وشبكات الترام وشيوع السيارات الكهربائية والدراجات الكهربائية.
 
أظهر تقرير REN21 أن الطاقة المتجددة سبقت الوقود الأحفوري بنسبة النمو في قطاع الكهرباء عام 2014، بإضافة قدرة قياسية بلغت 135 جيغاواط من طاقة الرياح والشمس والمياه ومصادر متجددة أخرى. وهذا يفوق قدرة التوليد في جميع المفاعلات النووية في الولايات المتحدة، ويقل قليلاً عن القدرة المركبة في ألمانيا من جميع مصادر الطاقة.
 
ولكن على رغم هذا النمو الملموس، فإن أكثر من بليون شخص يمثلون 15 في المئة من سكان الأرض لا تصل إليهم الكهرباء. وما زال نحو 2,9 بليون شخص لا يستخدمون وسائل نظيفة للطهو. ولا يتجاوز إجمالي القدرات الكهربائية المركبة في أفريقيا 147 جيغاواط، أي أن القارة السمراء بأسرها تملك قدرة توليدية للكهرباء أقل من تلك المتوافرة في ألمانيا وحدها. وهذا يدل على أهمية نشر تكنولوجيات الطاقة المتجددة في المناطق النائية والمعزولة.
 
توفر الطاقة المتجددة حالياً نحو 23 في المئة من مجمل استهلاك الطاقة عالمياً. ولكن لا بد من زيادتها بنسبة كبيرة لتلبية الرؤية المستقبلية التي صادق عليها الرئيس الأميركي باراك أوباما والقادة الآخرون في مجموعة الدول الغنية السبع في حزيران (يونيو) 2015، حيث دعوا إلى تخفيضات جذرية في الانبعاثات الكربونية لمكافحة تغير المناخ، على أن يتم التخلص منها كلياً بحلول نهاية هذا القرن. في الوقت نفسه، لا بد من تزايد الإنتاج العالمي للطاقة لتلبية طلبات البلدان النامية وحاجات سكان العالم المتزايدين. وهذا، في رأي صناعة الوقود الأحفوري وكثير من خبراء الطاقة، لا يمكن أن يحصل من دون الوقود الأحفوري، حتى في قطاع الكهرباء حيث يبقى الفحم الوقود الأول.
 
أما أنصار الطاقة المتجددة فيقولون إن العالم بدأ «يفصم» الانبعاثات الكربونية عن النمو الإقتصادي، مشيرين إلى أن الانبعاثات من قطاع الطاقة لم تتزايد العام الماضي على رغم نمو الاقتصاد العالمي بنسبة 3 في المئة.
 
وقد أشار باولو فرانكي، رئيس قسم الطاقـة المتجددة في الوكالة الدولية للطاقـة، إلى أن الأرقام الواردة في تقرير REN21 تتطابق مع بيانات الوكالة، ما يؤكد الاتجاه التصاعدي الواضح لمصادر الطاقة المتجددة. لكن الوكالة أعلنت أن الاستثمارات في مصادر الطاقة المتجددة يجب أن تزداد من 270 بليون دولار عام 2014 (باستثناء المشاريع المائية الكبرى) إلى 400 بليون دولار في 2030 لدعم التحول الحقيقي إلى اقتصـاد منخفض الكربون.
 
270 بليون دولار
الاستثمارات العالمية الجديدة في الطاقات المتجددة والوقود المتجدد عام 2014
 
الأردن رابعاً
يحتل الأردن المرتبة الرابعة بين البلدان الأوائل في الاستثمار بالطاقة المتجددة قياساً على الناتج المحلي الإجمالي
 
1,1 بليون نسمة
لا وصول لهم إلى الكهرباء
 
370 جيغاواط
القدرة العالمية المركّبة لطاقة الرياح. أضيف 51 جيغاواط عام 2014. وولَّدت طاقة الرياح أكثر من 20% من كهرباء الدنمارك ونيكاراغوا والبرتغال وإسبانيا
 
1055 جيغاواط
القدرة الإنتاجية العالمية للطاقة الكهرمائية
عام 2014.
الأوائل: الصين 27%، البرازيل 8,5%، الولايات المتحدة 7,5%، كندا 7,3%، روسيا 4,5%، الهند 4,3%
 
147 تيراواط ساعة
الإنتاج العالمي من طاقة جوف الأرض عام 2014
كهرباء: 74 تيراواط
حرارة: 73 تيراواط
الأوائل: كينيا 56%، تركيا 17%، إندونيسيا 10%، الفيليبين 8%، إيطاليا 6%
 
 
نقاط مضيئة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
كريستين لينس (خاص بـ «البيئة والتنمية»)
شهدت منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في العام الماضي زيادة كبيرة في الاستثمار بالطاقة المتجددة، من 8,7 بليون دولار عام 2013 إلى 12,6 بليون دولار عام 2014. هنا أبرز ما تضمنه تقرير REN21 عن المنطقة:
● يحتل الأردن المرتبة الرابعة بين البلدان الأوائل في الاستثمار السنوي بالطاقة المتجددة وأنواع الوقود المتجددة قياساً على الناتج المحلي الإجمالي.
● كانت مصر البلد الوحيد في العالم الذي أدخل سياسة جديدة لتغذية الشبكة العامة بالطاقة المتجددة عام 2014. وقد تبنّت أسعاراً للطاقة الشمسية (الخلايا الضوئية PV ومحطات الطاقة الشمسية المركزة) تختلف وفق حجم التركيب، إذ حددت نطاقات في خمس فئات مختلفة مع حد أقصى هو 50 ميغاواط). كما اعتمدت أسعاراً لطاقة الرياح تحددها ساعات الإنتاج الإجمالية.
● أعادت الجزائر النظر في برنامجها الخاص بتعرفات تغذية الشبكة العامة، لتوفير دعم إضافي لمشاريع طاقة الرياح والخلايا الضوئية الشمسية. كما أعادت النظر في خطتها الطاقوية من أجل اعتماد أهداف جديدة للطاقة المتجددة تحققها بحلول سنة 2030.
● أخرت السعودية هدفها إنتاج 33 في المئة من كهربائها بالطاقة الشمسية ثماني سنوات، من سنة 2032 الى سنة 2040. ويركز كثير من أهداف التدفئة والتبريد على تسخين المياه بالطاقة الشمسية، كما في الأردن.
● ركزت السياسات على الأبنية السكنية والتجارية، وليس على القطاع الصناعي، وإن يكن الاهتمام تحول في السنوات الأخيرة نحو الحرارة الصناعية في بعض البلدان. على سبيل المثال، تقدم تونس حوافز لدعم الحرارة المتجددة على نطاق محطات الطاقة والمصانع.
● على المستوى الوطني الفرعي، وضعت دبي برنامج عدادات لأنظمة الطاقة الشمسية على السطوح، هو الثاني من نوعه في المنطقة بعد برنامج الأردن.
● حققت منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تقدماً ملحوظاً في تأمين الكهرباء وخدمات الطاقة العصرية. وباستثناء اليمن حيث يفتقر 40 في المئة من السكان إلى شبكة الكهرباء العامة، تتوافر الشبكة في بلدان المنطقة بشكل تام أو شبه تام.
 
 
 
 
 

اضف تعليق
*الاسم الكامل  
*التعليق  
CAPTCHA IMAGE
*أدخل الرمز  
   
 
بندر الأخضر صديق البيئة
(المجموعة الكاملة)
البيئة والتنمية
 
اسأل خبيرا
بوغوص غوكاسيان
تحويل النفايات العضوية إلى سماد - كومبوست
كيف تكون صديقا للبيئة
مقاطع مصورة
 
احدث المنشورات
البيئة العربية 9: التنمية المستدامة - تقرير أفد 2016
 
ان جميع مقالات ونصوص "البيئة والتنمية" تخضع لرخصة الحقوق الفكرية الخاصة بـ "المنشورات التقنية". يتوجب نسب المقال الى "البيئة والتنمية" . يحظر استخدام النصوص لأية غايات تجارية . يُحظر القيام بأي تعديل أو تحوير أو تغيير في النص الأصلي. لمزيد من المعلومات عن حقوق النشر يرجى الاتصال بادارة المجلة
©. All rights reserved, Al-Bia Wal-Tanmia and Technical Publications. Proper reference should appear with any contents used or quoted. No parts of the contents may be reproduced in any form by any electronic or mechanical means without permission. Use for commercial purposes should be licensed.