Friday 22 Nov 2024 |
AFED2022
 
AFEDAnnualReports
Environment and development AL-BIA WAL-TANMIA Leading Arabic Environment Magazine
المجلة البيئية العربية الاولى
 
مقالات
 
راغدة حداد كيف تبعدين الكيماويات عن بيتك  
نيسان (أبريل) 2004 / عدد 73
 نتعرض يومياً لعشرات آلاف المواد الكيميائية التي هي من صنع الانسان، كثير منها يتراكم في أجسادنا ولو بعد حين.
هذا الأمر أقلق مديرة برنامج السموم في الصندوق العالمي لحماية الطبيعة (WWF) إليزابيث سالتر ـ غرين، التي كانت على عتبة الزواج وتعلم أن بعض الملوثات يضر بنمو الجنين اذا هي حملت. فطلبت تحليل عينة من دهن جسمها، تبين انها تحوي مستويات من المواد الكيميائية الخطرة تفوق ما يعتبر عادياً، وبينها أنواع حظر استعمالها منذ سنوات، مما يظهر قدرتها على البقاء في الجسم مدة طويلة. من هذه المواد الـ"د.د.ت." والليندان وهما مبيدان سامان جداً ويخلاّن بعمل الغدد الصماء، وثنائيات الفنيل المتعددة الكلور (PCBs) التي تستعمل لعزل الادوات الكهربائية ويعرف أنها تشوه هورمونات الانسان وتضر بجهازه المناعي.
هذه النتائج دفعت إليزابيث الى إدخال تغييرات على طريقة حياتها. فأصبح غذاؤها عضوياً ويخلو من أي طعام مصنَّع. وتوقفت عن استعمال كثير من المواد الكيميائية في المنزل، مثل المبيضات والمنظفات والمبيدات، ولم تعد ترسل الملابس للتنظيف "على الناشف" في المصبغة، حتى أنها باتت تجتنب دخول الحدائق والمنتزهات والمزارع المرشوشة بالمبيدات.
وبعد سنتين من "تكتيكات" الوقاية وتنظيف الجسم من السموم، أجرت إليزابيث فحوصاً أثناء الحمل وبعد الوضع. فتبين أن الملوثات الكيميائية الخطرة انخفضت كثيراً في جسمها، وفي حليبها، وبلغت مستوى عادياً. لكن حتى هذه المستويات "العادية" ما زالت تبعث على القلق من آثار سلبية على ذكاء الطفل وصحته.
فماذا نفعل لاتقاء شر هذه السموم؟ هنا اجراءات بسيطة يمكن اتخاذها في البيت لحماية العائلة، ولا سيما الأطفال، وأيضاً لحماية البيئة والحياة الفطرية. ولئن تكن هذه الأفكار موجهة بصيغة المؤنث، للأم وربة المنزل التي تدير شؤون العائلة مباشرة، فهي تعني كل واحد منا.
في غرفة الجلوس
قطع الأثاث والتلفزيون والأجهزة الكهربائية والسجاد والموكيت غالباً ما تحتوي على مواد كيميائية تمنع التبقع وتؤخر الحريق، وبعضها يدوم مدة طويلة في البيئة ويتراكم في أجسامنا وقد يضر بصحتنا. بالطبع لا يسعنا اجتناب جميع هذه الكيماويات، لكن يمكننا خفض تعرضنا لها في غرفة الجلوس.
اجتنبي:
- الموكيت وبطانة التنجيد المحتوية على اسفنج رغوي اصطناعي وأغطية من اللاتكس أو البلاستيك، لأنها تطلق كيماويات عضوية متطايرة (VOCs) ذات خصائص خطرة، وبعضها يسبب السرطان ونوبات الربو ومشاكل تنفسية أخرى. وهي موجودة أيضاً في كثير من الدهانات ومواد التنظيف، مما يساهم في تلويث الهواء داخل المنزل.
- مانعات التبقع ومعوقات اللهب المعالجة بالبروم، فبعضها يخلّ بأنظمتنا الهورمونية.
- تغيير الموكيت ان كنتِ حاملاً.
اشتري:
- سجاداً أو موكيت من خيوط عضوية طبيعية، مثل الصوف أو القطن او الروطان (الأسل) أو القنب.
- ستائر وسجاداً ومنجَّدات خالية (أو محتوية على قليل) من مانعات التبقع ومعوقات اللهب المعالجة البرومية.
- أجهزة كومبيوتر وشاشات تحمل رمزاً بيئياً (مثل(TCO 95 يشير الى محدودية كمية معوق اللهب المعالج البرومي.
بدِّلي:
- الموكيت بأرضية من الخشب أو بلاط السيراميك أو الفلين اذا أمكن.
- السجاد الاصطناعي بسجاد مصنوع من خيوط طبيعية، اذا كان السجاد ضرورياً.
- معطرات الهواء بهواء طلق. افتحي النوافذ! واذا تعذر ذلك، استعملي "مزيلات روائح" طبيعية، مثل طاس يحتوي على صودا الخبز، أو عطوراً طبيعية مثل الخزامى أو خليط أوراق وأزهار مجففة.
في غرفة النوم
كما هي الحال في غرفة الجلوس، تحتوي المفروشات اللينة في غرفة النوم على مواد كيميائية مثل معوقات اللهب ومانعات التبقع. والملابس، وخصوصاً بعد تنظيفها على الناشف، تطلق أيضاً مواد كيميائية.
اجتنبي:
- المفروشات المحتوية على مانعات التبقع ومعوقات اللهب البرومية.
- تنظيف الملابس على الناشف.
- الاكثار من الأجهزة الكهربائية في غرفة نومك، مثل الكومبيوتر والتلفزيون والفيديو.
اشتري:
- ملابس يمكن غسلها يدوياً أو في الغسالة.
- ملابس مصنوعة من خيوط طبيعية.
- معطرات ومزيلات روائح طبيعية.
بدِّلي:
المنتجات المعطَّرة، مثل الديودوران وسبراي الشعر، بمنتجات غير معطرة أو معطرة طبيعياً.
في غرفة الطفل
الصغار معرضون لأخطار المواد الكيميائية السامة أكثر من الكبار. ومعظم النصائح في القسم الخاص بغرفة النوم تصلح أيضاً لغرفة الطفل.
اجتنبي:
- قناني الرضاعة المصنوعة من بلاستيك البوليكربونات، الأكثر انتشاراً في الأسواق. فهي تحتوي على مادة "بيسفينول أ" (bisphenol A) التي تسبب اختلالات هورمونية وقد ترشح الى السائل الموجود في داخلها. ويمكن معرفة وجود البيكربونات بالنظر الى الغلاف حيث يظهر الرمز PC7، أو بالنظر الى مثلث اعادة التدوير ورؤية الرقم 7 في وسطه. ويبقى حليب الأم الخيار الأفضل.
- قناني الرضاعة البلاستيكية القديمة أو البالية.
- الألعاب والدمى المصنوعة من مادة البوليفينيل كلورايد (PVC) التي يزيد عمرها على سنتين، لأنها قد تحتوي على مركبات الفثاليت (phthalates) التي بات استعمالها محظوراً في الألعاب والدمى البلاستيكية.
- طلاء المنزل، أو نزع الدهان القديم، أو استعمال منتجات الورش المنزلية التي تطلق أبخرة، عندما تكونين حاملاً.
اشتري:
- قناني رضاعة غير مصنوعة من البوليكربونات.
- عضّاضات من مصدر جيد السمعة.
- دمى خشبية أو مصنوعة من بلاستيك غير مرن.
- ملابس وبيجامات للأطفال مصنوعة من خيوط طبيعية.
بدِّلي:
- طعام طفلك بمنتجات عضوية طبيعية عند الامكان.
- قناني الرضاعة المصنوعة من البوليكربونات بأخرى خالية منها. واستبدلي القناني المتخدشة والبالية كل بضعة أشهر.
في المطبخ
مساحيق وسوائل التنظيف والأغلفة البلاستيكية تحتوي على عدد من المواد الكيميائية الخطرة. راقبي ما تأكلين وما تطبخين، فحتى طعامنا يمكن ان يحوي نحو 1000 مادة كيميائية مختلفة! وقد أظهرت إحصائيات حكومية في بريطانيا أن أكثر من ثلث الفواكه والخضر و40 في المئة من منتجات الحبوب تحتوي على بقايا مبيدات. لا شك في ان الفواكه والخضر والحبوب هي أجزاء أساسية من نظام غذائي صحي، ولكن يجب خفض كمية الملوثات التي تحملها.
معظم علب الطعام مبطنة براتينج (resin) يحتوي على مادة الـ"بيسفينول أ" المخلة بنظام الهورمونات والتي يمكن أن ترشح من العلبة الى الطعام. وهي موجودة أيضاً في بلاستيك البوليكربونات الذي تصنع منه بعض القناني وأوعية التخزين.
وتأتي أطعمة كثيرة في أغلفة من الـPVC، مثل الأغشية اللاصقة او النايليون، تحتوي على مواد كيميائية تدعى "أديبات" (adipates) ثبت أنها مخلة بالهورمونات ويمكن أن ترشح الى الطعام المغلَّف.
ويتزايد عدد مواد التنظيف والمطهرات المنزلية المحتوية على مضادات للبكتيريا، مثل التريكلوزان (triclosan) الذي عثر عليه في الأسماك وحليب الأمهات. والعطور الاصطناعية تستعمل أيضاً على نطاق واسع في المنتجات المنزلية، ويمكن ان تبقى في البيئة لمدة طويلة وتتراكم في أجسامنا وفي أجسام الحيوانات البرية والبحرية.
اجتنبي:
- الأطعمة المعلبة.
- المنتجات المحتوية على التريكلوزان، مثل بعض ألواح التقطيع البلاستيكية وخرق الغسيل والاسفنج والسوائل والصابون والمطهرات.
- معطرات الهواء الكيميائية ومنتجات التنظيف والجلي والغسيل القوية الرائحة.
- استعمال الأغشية البلاستيكية اللاصقة لتغليف الأطعمة الغنية بالدهون، ما لم تنصّ مواصفاتها على أنها مناسبة لهذا الغرض. (الأطعمة الغنية بالدهون تشمل الألبان والأجبان واللحوم والمعجنات والحلوى).
- استعمال الأغشية البلاستيكية اللاصقة عند تسخين الطعام أو طبخه في فرن الميكروويف.
- استعمال ورق الخَبْز الذي أساسه السيليكون.
- تسخين الطعام أو طبخه في فرن الميكروويف داخل أوعية بلاستيكية غير مصممة لهذا الغرض.
- البلاستيك المصنوع من الـPVC والبوليكربونات (انظري الى الغلاف للتأكد من وجود أحد الرمزين PVC3 أو PC7، أو انظري داخل مثلث اعادة التدوير للتأكد من الرقمين 3 أو 7).
اشتري:
- طعاماً طازجاً أو مجلداً أو مجففاً بدلاً من الطعام المعلب.
- منتجات عضوية عند الامكان.
- جهازاً لترشيح الماء (فلتر) لخفض مستويات الملوثات الكيميائية في ماء الشرب.
- "منظفات خضراء" غير معطرة أو ذات عطر طبيعي.
- منتجات لا تحتوي على مادة التريكلوزان.
بدِّلي:
- الاطعمة المصنَّعة بمنتجات عضوية وطازجة عند الامكان.
- قللي كمية اللحوم المدهنة والأطعمة الأخرى الغنية بالدهون مثل الجبن والقشدة (الكريما).
- المنظفات المضادة للجراثيم المحتوية على التريكلوزان بمنظفات خالية من هذه المادة.
الحمّام
فكرة الاسترخاء في "البانيو" بعد يوم شاق تصوّر الحمام كأنه ملاذ الراحة في المنزل. لكن الحمّام، للأسف، ليس ملاذاً من المواد الكيميائية. وكما هي حال منتجات التنظيف في المطبخ، فان معظم المواد التي يحتفظ بها في الحمام تحتوي على عطور اصطناعية ومضادات للجراثيم ومحاليل تضر بالبيئة وبصحتنا.
وشراء مستحضرات التجميل والزينة مسألة حظ، لأننا غالباً لا نستطيع تحديد ما اذا كانت تحتوي على مواد كيميائية خطرة أو لا. وهذا ينطبق بشكل خاص على مركبات الفثاليت الموجودة في هذه المستحضرات ولكن نادراً ما تذكر في قائمة المكونات. وفي الواقع، يتم إخفاء أسماء نحو 100 مادة كيميائية دائمة الأثر أو مسببة للحساسية باستعمال كلمة "عطر" (parfum) على مستحضرات التجميل والزينة.
وتشير الأبحاث الى أن استعمال صبغات الشعر بانتظام لمدة طويلة يمكن أن يرتبط بحدوث حساسية أو سرطان المثانة لدى بعض الناس.
ثم ان صنع منتجات ورقية مبيَّضة، بما في ذلك لوازم النظافة الصحية، غالباً ما يترافق مع انتاج مواد كيميائية شديدة السمية ودائمة الأثر تدعى ديوكسينات (dioxins). وباختيار منتجات غير مبيَّضة، أو مبيضة بمواد خالية من الكلور، يمكنك أن تساعدي في خفض انتاج بعض الديوكسينات التي تنتهي أخيراً في أجسامنا.
اجتنبي:
- مستحضرات التجميل والزينة والعطور ذات الروائح الاصطناعية.
- معجون الاسنان وفراشي الأسنان وسوائل غسل الفم المحتوية على التريكلوزان.
- الاستعمال الطويل الأمد لصبغات الشعر "الدائمة"، خصوصاً تلك التي تحمل تحذيراً بأنها لا يمكن أن تسبب ردة فعل حساسة". ولا تستعملها لتلوين الحاجبين أو أهداب الجفن.
- أمينات الفينيل، لأنها قد تطلق أبخرة سامة وكيمياويات عضوية متطايرة.
- منتجات النظافة الصحية المبيَّضة بالكلور.
اشتري:
- أنواعاً من الصابون والشامبو ومستحضرات العناية بالشعر مصنوعة من مكونات طبيعية.
- منتجات خالية من العطور.
- منتجات تجميل وزينة تذكر ملصقاتها أنها خالية من مركبات الفثاليت.
- ورق تواليت ومستلزمات للنظافة الصحية غير مبيَّضة.
- مزيل روائح (ديودوران) وصابون وقطن من مواد طبيعية.
بدّلي:
- معطرات الهواء بهواء طلق (افتح النافذة أو ضع وعاء من خليط أوراق وأزهار طبيعية).
- شامبو ومستحضرات مكافحة القمل المرتكزة على مبيدات بمنتجات طبيعية بديلة، وتسريح الشعر بواسطة مشط بلاستيكي خاص يسقط القمل.
- المواد المنفرة للحشرات المصنوعة من كيماويات اصطناعية ببدائل قائمة على منتجات طبيعية. (الزنزلخت أو الازدرخت، مثلاً، منفر للحشرات).
في الحديقة
قد نفاجأ بأن حدائقنا ومرائبنا وسقائفنا وسياراتنا هي جميعاً مصادر لمواد كيميائية خطرة. والورش المنزلية من نوع "اصنعه بنفسك"، التي باتت الآن وسيلة للتسلية، تعرضنا لمجموعات من المنتجات المصنعة تشمل الدهانات والمذيبات والورنيشات والمواد الحافظة والمبيدات والزيوت ومواد منع التسرب، تحتوي جميعاً على مواد سامة، تحتوي جميعاً على مواد سامة، وخصوصاً الكيماويات العضوية المتطايرة. الرائحة القوية لهذه المنتجات كافية لتنبئنا بأن الأبخرة التي تطلقها تضر بنا وبالبيئة وبالحياة الفطرية. فملعقة من مبيد مركز إذا أريقت يمكن أن تلوث كمية من المياه تكفي 200 ألف شخص ليوم واحد.
اجتنبي:
- طلاء المنزل أو نزع الدهان أو استعمال منتجات الورش المنزلية المحتوية على مستويات عالية من الكيماويات العضوية المتطايرة، وخصوصاً اذا كنتِ حاملاً.
- المكوث في غرفة دُهنت حديثاً. بادر الى فتح النوافذ وتهوئة الغرفة أطول مدة ممكنة.
- تعريض الركاب للأبخرة عندما تزود سيارتك بالوقود. أقفل الأبواب والنوافذ.
- استعمال المبيدات داخل المنزل أو في الحديقة. استعمل وسائل بديلة وحاول ممارسة الزراعة العضوية الخالية من المبيدات والاسمدة الكيميائية.
- استعمال مواد حافظة أساسها الكريوسوت (creosote)، وهو سائل زيتي يستحضر بتقطير القطران ويستخدم لصيانة الخشب وغيره، وقد حظرت معظم الدول الغربية استعماله في المنازل.
- استعمال لوازم عولجت بالكريوسوت، مثل الأسيجة أو أثاث الحدائق.
اشتري:
- منظفات ودهانات ومزيلات بقع ومواد لاصقة ومانعة للتسرب أساسها الماء، أو محتوية على مستويات منخفضة من الكيماويات العضوية المتطايرة.
- دهانات عضوية أو طبيعية صنعت من زيوت نباتية. اسأل في المتجر للتعرف على المنتجات المتوافرة.
بدِّلي:
- عاداتك في العناية بالحديقة. مارس الزراعة العضوية لتقليل استعمال المبيدات والأسمدة الكيميائية.
- في "الحرب على القمل والبراغيث" للحيوانات المدللة، استبدل العلاجات المشتملة على مبيدات كيميائية بعلاجات طبيعية تصدّ غزو هذه الطفيليات. ضع مجفَّفات الخزامى او اكليل الجبل (روماران) حول مرقد الحيوان المدلل، وأضف فصاً من الثوم المفروم الى طعامه مرتين في الأسبوع. واذا غزته الطفيليات، اطلب من الطبيب البيطري معالجته طبياً بدلاً من استعمال المبيدات الخطرة في منزلك.
- سيارتك مرات أقل، فرائحة السيارة الجديدة مصدرها مستويات عالية من المواد الكيميائية المنبعثة من البلاستيك والأثاث والسجاد والمنتجات المصنعة الأخرى في السيارة.
 
10 نصائح للتقليل من التعرض للمواد الكيميائية الخطرة
1. اشتري منتجات عضوية كلما كان ذلك ممكناً.
2. اغسلي الفاكهة والخضر جيداً قبل أكلها، وقد يكون قشرها أفضل في حال تعرضها لكميات كبيرة من الكيماويات.
3. اجتنبي استعمال المبيدات في المنزل أو الحديقة باتباع طرق عضوية.
4. اجتنبي الأطعمة المعلبة، واختر بدلاً منها الأطعمة الطازجة أو المجلدة أو المجففة.
5. اجتنبي الأطعمة المغلفة بأغشية لاصقة من الـPVC.
6. استعملي رضّاعات الأطفال غير المصنوعة من البوليكربونات. ويبقى حليب الأم هو الأفضل في غالب الأحيان.
7. افتحي النوافذ بدلاً من رش معطرات الهواء الاصطناعية.
8. استعملي مستحضرات تنظيف صديقة للبيئة.
9. اشتري صابوناً وشامبو ومستحضرات تجميل خالية من العطور الاصطناعية.
10. استعملي دهانات وورنيشات وغراءات ذات محتوى منخفض من الكيماويات العضوية المتطايرة، أو تلك التي أساسها الماء.
 
 
 
 

اضف تعليق
*الاسم الكامل  
*التعليق  
CAPTCHA IMAGE
*أدخل الرمز  
   
مصطفى كمال طلبه مصطفى كمال طلبه يكشف أسرار الاتفاقيات البيئية
القاهرة ـ «البيئة والتنمية» بذور بلدي
"البيئة والتنمية" (دبي) مشاريع عربية فازت بمنح فورد البيئية
جيبوتي – "البيئة والتنمية" تدريب بيئي في جيبوتي
 
بندر الأخضر صديق البيئة
(المجموعة الكاملة)
البيئة والتنمية
 
اسأل خبيرا
بوغوص غوكاسيان
تحويل النفايات العضوية إلى سماد - كومبوست
كيف تكون صديقا للبيئة
مقاطع مصورة
 
احدث المنشورات
البيئة العربية 9: التنمية المستدامة - تقرير أفد 2016
 
ان جميع مقالات ونصوص "البيئة والتنمية" تخضع لرخصة الحقوق الفكرية الخاصة بـ "المنشورات التقنية". يتوجب نسب المقال الى "البيئة والتنمية" . يحظر استخدام النصوص لأية غايات تجارية . يُحظر القيام بأي تعديل أو تحوير أو تغيير في النص الأصلي. لمزيد من المعلومات عن حقوق النشر يرجى الاتصال بادارة المجلة
©. All rights reserved, Al-Bia Wal-Tanmia and Technical Publications. Proper reference should appear with any contents used or quoted. No parts of the contents may be reproduced in any form by any electronic or mechanical means without permission. Use for commercial purposes should be licensed.