|
افتتاحية |
|
|
نيسان (أبريل) 2011 / عدد 157 |
|
عشرون ألف قتيل ضحايا الزلزال الذي ضرب اليابان والتسونامي الذي أعقبه، مع انهيار مئة ألف مبنى. خلال سنوات قليلة، ستعيد اليابان، بحيوية شعبها وقدراتها التكنولوجية، بناء ما تهدّم. والحزن على ضحايا الكارثة الانسانية، الذي سيستمر لسنوات أطول، لا بد أن يتلاشى خلال جيل تلد فيه نساء اليابان عشرين ألف طفل. غير أن غيمة الاشعاع النووي من محطة فوكوشيما ستستمر في تلويث الهواء والتراب والماء والغذاء لقرون مديدة، بما تحمله من أمراض سرطانية وتشوهات خلقية تنتقل من جيل الى جيل. ... المزيد |
|
|
|
موضوع الغلاف |
|
|
نيسان (أبريل) 2011 / عدد 157 |
|
ازدادت طلبات البشرية على الخدمات والموارد التي تقدمها الطبيعة بسخاء، وبات استغلالها للأصول الايكولوجية يفوق كثيراً قدرة الطبيعة على التجديد. وحتى لو اتبعنا مساراً معتدلاً وفق أحد سيناريوهات الأمم المتحدة، فان تأمين طلباتنا بحلول أوائل ثلاثينات القرن الحادي والعشرين سيحتاج الى ضعفي قدرة محيطنا الحيوي.
... المزيد |
|
|
|
|
|
رأي |
|
|
نيسان (أبريل) 2011 / عدد 157 |
|
الدكتور محمد العشري زميل رئيسي في مؤسسة الأمم المتحدة ونائب الرئيس الأعلى لمعهد الموارد العالمي ونائب رئيس مجلس أمناء المنتدى العربي للبيئة والتنمية. ... المزيد |
|
|
|
|
|
نيسان (أبريل) 2011 / عدد 157 |
|
الدكتور مصطفى كمال طلبه هو المدير التنفيذي السابق لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة والرئيس السابق لمجلس أمناء المنتدى العربي للبيئة والتنمية.
... المزيد |
|
|
|
|
|
مقالات |
|
|
نيسان (أبريل) 2011 / عدد 157 |
|
أفريقيا قادرة على إنجاز تطور سريع في القطاع الزراعي مع توافر ظروف مؤاتية من ضمنها زيادة الاستثمارات وتوافر الأسواق المحلية والخارجية وتطبيق تكنولوجيات حديثة ... المزيد |
|
|
|
|
|
نيسان (أبريل) 2011 / عدد 157 |
|
إنتاج القطن العضوي ليس ترفاً يهدف إلى صنع ألبسة قطنية عضوية، بل حاجة تزداد أهميتها يوماً بعد يوم لتجنب سموم مبيدات الحشرات والأعشاب والأسمدة الكيميائية التي يستهلكها هذا المحصول بشراهة ... المزيد |
|
|
|
|
|
نيسان (أبريل) 2011 / عدد 157 |
|
الدكتور يحيى الزهراني باحث سعودي متخصص بالقانون الدولي في مجال المسؤولية الاجتماعية والبيئية للشركات. ... المزيد |
|
|
|
نيسان (أبريل) 2011 / عدد 157 |
|
تواصل اللجنة الأولمبية القطرية استعداداتها لاستضافة المؤتمر العالمي التاسع للرياضة والبيئة. وهو ينظم بالتنسيق مع اللجنة الأولمبية الدولية، التي أسندت تنظيم المؤتمر إلى دولة قطر لما تتمتع به من ثقة كبيرة في المجتمع الرياضي الدولي من ناحية تنظيم المؤتمرات والفعاليات الرياضية، ما جعل الدوحة بمثابة عاصمة للرياضة في المنطقة. ... المزيد |
|
|
|
|
|
نيسان (أبريل) 2011 / عدد 157 |
|
روبوت محرِّك للأطراف يتحكم به الدماغ، ورجل اصطناعية يوجهها نسيج عضلي أعيد إحياؤه، ابتكاران جديدان لمساعدة الأشخاص الذين يعانون من إعاقات، تم عرضهما خلال المؤتمر السنوي للجمعية الأميركية لتقدم العلوم (AAAS) الذي عقد في شباط (فبراير) 2011 في العاصمة واشنطن. ... المزيد |
|
|
|
|
|
نيسان (أبريل) 2011 / عدد 157 |
|
«إنه لبناني عربي، بذل جهوداً جبارة فاقت معظم ما تم القيام به لوضع البيئة على جدول الأعمال اليومي للحكومات والقطاع الخاص والجمهور والقواعد الشعبية في العالم العربي». هكذا وصف كلاوس توبفر، رئيس لجنة التحكيم الدولية لجائزة زايد للبيئة، نجيب صعب أثناء تسليمه جائزة زايد الدولية للعمل البيئي المؤثر في المجتمع. واستذكر توبفر أنه، أثناء توليه إدارة برنامج الأمم المتحدة للبيئة، كان قد سلم صعب عام 2003 جائزة «الخمسمئة العالميون» تقديراً «لحملة التوعية البيئية غير المسبوقة التي أطلقها في العالم العربي». ... المزيد |
|
|
|
|
|
نيسان (أبريل) 2011 / عدد 157 |
|
العمل من المنزل ظاهرة تنامت خلال العقدين الماضيين مع شيوع استخدام الانترنت والبريد الإلكتروني، وما تبعهما من تقنيات المكالمات والاجتماعات «الافتراضية» التي توفرها خدمات التواصل الإلكتروني. وهو يوفر الوقت وتكاليف الإيجار والتجهيزات والنقل والسفر واللباس الرسمي وغير ذلك. لكنه أيضاً خيار صديق للبيئة. فبعدم قيادة سيارتك الى مكان العمل، خصوصاً في فترات الازدحام، تساهم في تخفيف حركة السير، وتوفر الوقود، كما تساهم في الحد من التلوث والانبعاثات الكربونية التي تسبب الاحتباس الحراري. ... المزيد |
|
|
|
كتاب الطبيعة |
|
|
نيسان (أبريل) 2011 / عدد 157 |
|
تصادف سنة 2011 الذكرى المئوية لاكتشاف مدينة ماتشو بيكتشو البائدة على جبل في جنوب البيرو يرتفع 2430 متراً فوق سطح البحر. مدينة الإنكا هذه، التي أعلنتها اليونسكو موقعاً للتراث العالمي، اكتشفها المؤرخ الأميركي هيرام بينغام خلال بعثة مولتها جمعية «ناشونال جيوغرافيك» عام 1911. ... المزيد |
|
|
|
|
|
نيسان (أبريل) 2011 / عدد 157 |
|
أدى الطلب المتزايد على مياه الشرب للاستخدام المنزلي في المنطقة العربية إلى تناقص مياه الري العذبة وتملحها وتدهور التربة، مما اضطر المزارعين إلى استخدام موارد المياه غير التقليدية لري المحاصيل، فتناقص إنتاج المحاصيل خلال السنوات القليلة الماضية. وبما أن الخضار تُعتبر من المحاصيل ذات القيمة الاقتصادية المرتفعة، يعمد الخبراء الى دراسة قدرتها على تحمل الملوحة لزيادة إنتاجيتها وتحديد أصولها الوراثية ذات المردود المرتفع، باستخدام موارد المياه المالحة والتربة المتملحة. ... المزيد |
|
|
|
|